98، 95 ه. و قيل: إنّ الحجاج قتله صبرا. و كان يقرى‌ء الناس بمسجد الكوفة. قال الطبري: مجمع على ثقته و عاش مائة و عشرين سنة. و ذكره ابن حبان في الثقات. و حضر القادسية، و قال: بعث النبيّ (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) و أنا أرعى إبلا لأهلي.

أسد الغابة 2/ 270. الإصابة 2/ 111. الاستيعاب 2/ 56. الأنساب/ 174.

البداية و النهاية 9/ 52. تقريب التهذيب 1/ 286. تهذيب التهذيب 3/ 468. تذكرة الحفاظ 1/ 68. الجرح و التعديل 4/ 78. جمهرة أنساب العرب/ 421. رجال البرقي/ 4. شذرات الذهب 1/ 113. الطبقات الكبرى 6/ 104. طبقات القراء 1/ 303. طبقات الحفاظ/ 26. العبر 1/ 116. اللباب 1/ 170. مرأة الجنان 1/ 203. المعارف/ 188.

418- سعد بن الحارث بن الصمة بن عمرو بن عتيك بن عمرو بن عامر (مبدول) بن مالك بن النجار .. التمهيد 37 ه.

فارس، استشهد في وقعة صفين سنة 37 ه. و كان أبوه الحارث بن الصمة من الصحابة، و قد آخى رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) بينه و بين صهيب بن سنان. و شهد أكثر مشاهده (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) و قتل يوم بئر معونة.

و أمه أم الحكم، خولة بنت عقبة بن رافع بن امرئ القيس بن زيد بن عبد الأشهل من الأوس. و أعقب: الصلت. أم الفضل. عمر. فهو أنصاري خزرجي من بني النجار، صحب النبيّ (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) هو و أبوه، و شهد صفين و قتل يومئذ.

الاستيعاب 2/ 42. أسد الغابة 2/ 272. الإصابة 2/ 23. أعيان الشيعة 7/ 221.

تاريخ الطبري 13/ 13. تنقيح المقال 2/ 12. شرح ابن أبي الحديد 3/ 121. الطبقات الكبرى 5/ 82. الغدير 9/ 365. قاموس الرجال 4/ 417.

419- سعد بن الحارث الخزاعي المقتول في 61 ه.

فارس كان مولى أمير المؤمنين (عليه السلام)، له إدراك، و صحبة للنبيّ (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) ثم كان على شرطة عليّ (عليه السلام) بالكوفة، و ولاه آذربيجان، و انضم بعده إلى الحسن (عليه السلام)، ثم إلى‌