العرب/ 38- 39. الجمل أو النصرة في حرب البصرة/ 132. حلية الأولياء 2/ 35.

رجال الطوسي/ 37. شذرات الذهب 1/ 55. ابن أبي الحديد 1/ 11 و في كافة مجلداته. الطبقات الكبرى 2/ 319 و 3/ 32، 36، 71، 214 و 5/ 19، 35، 49، 55، 284، 315 و 6/ 22، 33، 53، 171، 247، 394، 395، و 7/ 98 و 8/ 178. طبقات الحفاظ/ 49. العقد الفريد 1/ 18، 74، 147، 153، 268- الفهارس/ 34. عمدة الطالب/ 64- 69. الغارات 2/ 994. الغدير 1/ 40، 48، 50، 151، 160، 164- الفهارس/ 116. فهرست النديم/ 46، 47، 278. الكامل في التاريخ 3/ 400- 409 و 4/ 521- 524. مرأة الجنان 1/ 122. مروج الذهب 3/ 4. المعارف/ 92. المناقب 4/ 2- 46. مقاتل الطالبيين/ 29. النجوم الزاهرة 1/ 119. النهاية في غريب الحديث 5/ 378. وقعة صفّين/ 6، 7، 15، 113، 249، 297، 348، 387، 425، 463، 507، 530، 552.

249- الحسن العرفي ... من بجيلة ...

محدّث. أخذ أيضا عن ابن عباس. و سكن الكوفة، ثقة مأمون روى عنه الحكم بن عتيبة و عزرة. ذكره الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب أمير المؤمنين (عليه السلام).

أعيان الشيعة 5/ 152. تنقيح المقال 1/ 288. الجرح و التعديل 3/ 45. رجال الشيخ الطوسي/ 38. مجمع الرجال 2/ 119. معجم رجال الحديث 5/ 165.

250- الحسين السبط الشهيد ابن الإمام أمير المؤمنين (عليهم السلام) ... المستشهد في عاشوراء 61 ه.

ريحانة رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم)، و سيد شباب أهل الجنة، و سيد الشهداء، و معلم الإباء، و الوفاء، و التحرر، و الانطلاق، و التضحية، و الإيثار، و الفتوة، و النبل. و قد أجمعت علماء المذاهب الإسلامية على تصويب و تحسين خروج السبط المفدّى، على يزيد الخمور و الفجور. و قال التفتازاني في شرح العقائد النسفية: اتفقوا على جواز اللعن على من قتل الحسين أو أمر به، أو أجازه أو رضي به. و لا يتوقف في شأن يزيد ... بل في كفره و إيمانه، لعنة اللّه عليه و على أنصاره و أعوانه و عماله و أتباعه إلى قيام الساعة.

و في كتب السير أخبار مستفيضة، و بحوث و دراسات قيمة خالدة عن حياته‌