responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام و الرواة عنه المؤلف : الأميني، محمد هادي    الجزء : 1  صفحة : 153

أسد الغابة 1/ 389. الاستيعاب 1/ 278. الإصابة 1/ 317. أعيان الشيعة 4/ 588. تنقيح المقال 1/ 258. تهذيب التهذيب 2/ 219. جامع الرواة 1/ 181.

الجرح و التعديل 2/ 256. رجال ابن داود/ 70. رجال الشيخ الطوسي/ 16. مجمع الرجال 2/ 87. معجم رجال الحديث 4/ 241. منتهى المقال/ 89. نقد الرجال/ 83.

227- حذيفة بن محدوج بن بشر بن خوط بن مسعر بن عتود بن مالك بن الأعور بن ذهل بن ثعلبة بن عكابة بن صعب بن علي بن بكر الشيباني المقتول عام 36 ه.

فارس كان مع أمير المؤمنين (عليه السلام)، في حرب الجمل. و جاء كان لواء عليّ (عليه السلام) يوم الجمل مع حسين بن محدوج بن بشر بن خوط فقتل، فأخذه أخوه حذيفة فقاتل حتّى قتل، و أخذه عمهما الأسود بن بشير.

الإصابة 1/ 327. أعيان الشيعة 4/ 589. أنساب الأشراف 2/ 245. جمهرة أنساب العرب/ 316.

228- حذيفة بن حسيل بن جابر بن ربيعة بن فروة بن الحارث بن مازن بن قطيعة بن عبس بن بغيض بن ريث بن غطفان بن سعد بن قيس عيلان بن مضر ... المتوفى 36 ه.

من كبار الصحابة محدّث ثقة. ولد بالمدينة و أسلم هو و أبوه، و شهد أحدا. و شهد حذيفة الخندق، و استعمله عمر على المدائن فلم يزل بها حتّى مات بعد بيعة أمير المؤمنين (عليه السلام) بأربعين يوما. و خلّف:

صفوان. سعيد. قتلا بصفين، و كانا قد بايعا أمير المؤمنين (عليه السلام) بوصية أبيهما بذلك إياهما. و سمي ابن اليمان لأنّ جده حالف بني عبد الأشهل و هم من اليمن.

و في رواية: و لما بلغ حذيفة، قتل عثمان و بيعة الناس لعليّ (عليه السلام) قال: أخرجوني و ادعوا الصلاة جامعة. فوضع على المنبر، فحمد اللّه و أثنى عليه، و صلّى على النبيّ (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم)، ثم قال: أيها الناس، إنّ الناس قد بايعوا عليا فعليكم بتقوى اللّه و انصروا عليا و وازروه، فو اللّه إنّه لعلى الحق آخرا و أولا و إنّه لخير من مضى بعد نبيّكم و من بقي إلى يوم القيامة. ثم‌

اسم الکتاب : أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام و الرواة عنه المؤلف : الأميني، محمد هادي    الجزء : 1  صفحة : 153
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست