responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أدوار علم الفقه وأطواره المؤلف : كاشف الغطاء، الشيخ علي    الجزء : 1  صفحة : 63

الكافي فالعجب من بعض الكتبة في هذا المقام أن ينفي عن الشيعة العمل بالكتاب و السنة المروية عن غيرهم و الإجماع و الرأي.

المرجع في الفتوى في هذا الدور الثالث‌

و في هذا الدور كان المرجع الأعلى في الفتوى هو الإمام علي (عليه السلام) لأنه هو خليفة المسلمين إلى سنة استشهاده سنة 41 ه.

المذاهب الستة في هذا الدور

و اتفق في هذا الدور أن تكونت للمسلمين مذاهب ستة و عند ما نرجع لتاريخها واصلها و أساسها نجد أن ما عدا الأول منها كان بسبب خروج معاوية على الإمام علي (عليه السلام) و لولاه لكان الإسلام على المذهب الأول منها و هي:

المذهب الأول‌

المذهب الأول اتباع الإمام علي (عليه السلام)

و هم بين قائل بأنه رابع خليفة و بين قائل بأنه أول خليفة.

اسم الکتاب : أدوار علم الفقه وأطواره المؤلف : كاشف الغطاء، الشيخ علي    الجزء : 1  صفحة : 63
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست