ومن عِبَرِها : أنّ المرء يُشرف على أملِه ، فيتخطفه أجلُه ، فلا أملٌ مدروك ، ولا مؤُمَّل مَتروك )[1] .
[1] سفينة البحار ج1 ص 467 .