responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : النور الهادي إلى أصحاب إمام الهادي(ع) المؤلف : الشبستري، عبد الحسين    الجزء : 1  صفحة : 199

و أخذت مكانه ساطورا فعرضته عليه، فقال (عليه السلام): هذا نعم، فجئت الى فارس و قد خرج من المسجد بين الصلاتين المغرب و العشاء، فضربته على رأسه فصرعته و ثنيت عليه فسقط ميتا، و وقعت الضجة فرميت الساطور من يدي، و اجتمع الناس و اخذت اذ لم يوجد هناك أحد غيري، فلم يروا معي سلاحا و لا سكينا، و طلبوا الزقاق و الدور فلم يجدوا شيئا، و لم ير أثر الساطور بعد ذلك.

و ص 525 و ص 526 و فيه: ابن مسعود، قال حدثني علي بن محمد، قال حدثني محمد بن أحمد عن محمد بن عيسى عن أبي محمد الرازي قال: ورد علينا رسول من قبل الرجل (أي الهادي (عليه السلام)): أما القزويني فارس فانه فاسق منحرف و تكلم بكلام خبيث فلعنه اللّه.

و ص 527 و فيه عن الامام الهادي (عليه السلام) في كتاب له الى الدهقان يقول فيه حول المترجم له: كذّبوه و هتّكوه أبعده اللّه و أخزاه، فهو كذاب في جميع ما يدعي و يصف، و لكن صونوا أنفسكم عن الخوض و الكلام في ذلك، و توقوا مشاورته، و لا تجعلوا له السبيل الى طلب الشر، كفى اللّه مئونته و مئونة من كان مثله.

و ص 528 و فيه كلام عن الامام الهادي (عليه السلام) في حق الحسن بن محمد بن بابا و المترجم له: ملعون هو و فارس تبرءوا منهما لعنهما اللّه، و ضاعف ذلك على فارس. الخصال ص 323. طرائف المقال ج 1 ص 338. الغيبة للطوسي ص 228. إيضاح الاشتباه ص 253. التحرير الطاوسي ص 223. جامع الرواة ج 2 ص 1. المناقب ج 4 ص 417 و ص 418. تأسيس الشيعة ص 258. رجال ابن داود (قسم الثقات) ص 150 و فيه: شاذ الحديث، و ص 265 (قسم الضعفاء) و فيه: من أصحاب الرضا (عليه السلام) و الهادي (عليه السلام) غال ملعون (ثم يذكر بعض كلام ابن الغضائري و الكشي في حقه)، و ص 301 عن ذكر فيمن طعن‌

اسم الکتاب : النور الهادي إلى أصحاب إمام الهادي(ع) المؤلف : الشبستري، عبد الحسين    الجزء : 1  صفحة : 199
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست