responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : النور الهادي إلى أصحاب إمام الهادي(ع) المؤلف : الشبستري، عبد الحسين    الجزء : 1  صفحة : 191

الثاني (عليه السلام) و توكل له، و كذلك أبو الحسن الثالث (عليه السلام). خرجت فيه توقيعات بكل خير، و كان ثقة لا مطعن عليه، معتقدا، و كان اذا طلعت الشمس لا يرفع رأسه حتى يدعو لألف من اخوانه (ثم نقل بعض أقوال الطوسي في فهرسته).

مجمع الرجال ج 4 ص 226 و ص 228 و ص 229. كشف الحجب و الأستار ص 326 و ص 327 و ص 432 و ص 463. رجال الحلي (قسم الثقات) ص 92 و فيه: و منّ اللّه عليه بمعرفة هذا الأمر، تفقه و روى عن الرضا و ابي جعفر (الجواد) (عليهما السلام)، فاختص بأبي جعفر الثاني (الجواد (عليه السلام)) و توكل له و عظم محله، و كذلك ابو الحسن الثالث (عليه السلام)، و توكل في بعض النواحي و خرجت الى الشيعة فيه توقيعات بكل خير، و كان ثقة في روايته لا يطعن عليه صحيح الاعتقاد. قال حمدويه بن نصير: لما مات عبد اللّه بن جندب قام علي بن مهزيار مقامه. اتقان المقال ص 99. منتهى المقال ص 225. توضيح الاشتباه ص 235. رجال الكشي ص 493 و ص 528 و ص 548 و فيه نقلا عن يوسف بن السخت البصري قوله: كان علي بن مهزيار نصرانيا فهداه اللّه، و كان من أهل جندوجان- من قرى فارس- ثم سكن الأهواز فأقام بها، قال: كان اذا طلعت الشمس سجد، و كان لا يرفع رأسه حتى يدعو لألف من اخوانه بمثل ما دعا لنفسه، و كان على جبهته سجادة مثل ركبة البعير. قال حمدويه بن نصير: لما مات عبد اللّه بن جندب قام علي بن مهزيار مقامه، و لعلي بن مهزيار مصنفات كثيرة زيادة على ثلاثين كتابا. و ص 549 و ص 550 و فيه يدعو له الامام الجواد بالسرور و يطلب من اللّه ان يكفيه كيد كل كايد. و كذلك يسأل الامام الجواد (عليه السلام) اللّه ان يحفظه من بين يديه و من خلفه و في كل حالاته، و يقول الامام الجواد (عليه السلام) في رسالة إليه: انا اسأل اللّه أن يصحبك بالعافية و يقدمك على العافية و يسترك بالعافية انه سميع الدعاء. ثم يجبيه الامام الجواد (عليه السلام) على رسالة له يطلب من الامام (عليه السلام) الدعاء له، فيدعو له الامام بأحسن الدعاء لدنياه‌

اسم الکتاب : النور الهادي إلى أصحاب إمام الهادي(ع) المؤلف : الشبستري، عبد الحسين    الجزء : 1  صفحة : 191
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست