responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : النعيم المقيم لعترة النبأ العظيم المؤلف : الموصلي، شرف الدين    الجزء : 1  صفحة : 86

و ثلاثون نفسا: ثمانية عشر رجلا، و سبع عشر امرأة. و لم يحتسبوا بالمحسن فإنّه ولد ميتا [1].

و هذه أصح الروايات في أولاده (عليهم السلام). فالمعقب منهم: الحسن، و الحسين، و محمد بن الحنفية، و العباس، و عمر. و درج منهم في حياته ستة نفر، و ورثه منهم ثلاثة عشر، و قتل منهم في الطف ستة. و قيل: كان أولاده أربعة عشر ذكرا و خمسة عشر أنثى. و قيل: أربعة عشر ذكرا و خمسة عشر أنثى. و قيل: جملتهم اثنى عشر ولدا.

و قيل: عشرون ذكرا و تسعة عشر أنثى فذلك تسعة و ثلاثون. و قيل: سبعة و عشرون.

و قيل: ثمانية عشر [2] و على الأول أعوّل. و توفي عن أربع زوجات، و هن: أمامة بنت [أبي‌] العاص، و ليلى التميمية، و أسماء بنت عميس، و أم البنين الكلابية [3].

قال المصنف: رأيت سحرا في الواقعة قائلا يقول لي: تريد أن تعلم سر الوجود بعد النبي (عليه السلام). فقلت: نعم. فقال: هو الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام).


[1]- المجدي: 12.

[2]- راجع: المعارف لابن قتيبة: 122، تاريخ الطبري: 5/ 153- 154، الطبقات الكبرى: 2/ 20، معرفة الصحابة لأبي نعيم: 1/ 309- 311، صفة الصفوة: 1/ 309، تاريخ ابن الخشاب: 172، مناقب آل أبي طالب: 3/ 351، مطالب السؤول: 1/ 261- 262.

[3]- تاريخ ابن الخشاب: 172، مناقب آل أبي طالب: 3/ 351، مطالب السؤول: 1/ 262.

اسم الکتاب : النعيم المقيم لعترة النبأ العظيم المؤلف : الموصلي، شرف الدين    الجزء : 1  صفحة : 86
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست