responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : النعيم المقيم لعترة النبأ العظيم المؤلف : الموصلي، شرف الدين    الجزء : 1  صفحة : 220

المشهورة- النظر إليها عبادة، و الحج إليها فريضة» [1].

[130]- و قال صلى اللّه عليه و سلّم: «خيركم خيركم لأهلي من بعدي» [2].

[131]- و قال صلى اللّه عليه و سلّم: «إذا كان يوم القيامة أمر اللّه تعالى جبريل أن يجلس على باب الجنة، فلا يدخلها إلّا من معه براءة من علي بن أبي طالب» [3].

[132]- و قيل له: يا رسول اللّه من صاحب لواءك في الآخرة؟ فقال: «صاحب لوائي في الدنيا علي بن أبي طالب» [4].

[133]- و قال صلى اللّه عليه و سلّم: «من أحب أن يستمسك بالقضيب الأحمر، الذي غرسه اللّه تعالى بيده في جنة عدن، فليتمسك بحب علي بن أبي طالب» [5].

[134]- و قال صلى اللّه عليه و سلّم: «أوشك أن أدعى فأجيب، و أني تارك فيكم الثقلين، كتاب اللّه تعالى و عترتي أهل بيتي، فانظروا ماذا تخلفوني فيهم» [6].

[135]- و قال صلى اللّه عليه و سلّم: «من اصطنع المعروف مع أحد من أهل بيتي كافئته يوم القيامة» [7].

[136]- و قال صلى اللّه عليه و سلّم: «عنوان صحيفة المؤمن حب علي بن أبي طالب» [8].


[1]- تاريخ دمشق: 42/ 356، مناقب ابن المغازلي: 107/ ح 149.

[2]- مسند أبي يعلى: 10/ 330 ح 5954، تاريخ بغداد: 7/ 286، المستدرك: 3/ 311، أخبار أصبهان:

2/ 294.

[3]- مناقب ابن المغازلي: 131/ ح 172، مناقب الخوارزمي: 320/ ح 324، فرائد السمطين: 1/ 295 ح 230، ذخائر العقبى: 71.

[4]- تاريخ دمشق: 42/ 75، مناقب ابن المغازلي: 200/ ح 237.

[5]- حلية الأولياء: 1/ 86، تاريخ دمشق: 42/ 243، المستدرك: 3/ 128، مناقب الخوارزمي: 76/ ح 58.

[6]- الطبقات الكبرى: 2/ 194، مصنف ابن أبي شيبة: 10/ 506 ح 10130، مسند أحمد: 3/ 14 و 26 و 59، سنن الدارمي: 2/ 310 ح 2319، خصائص علي للنسائي: 96/ ح 79.

[7]- تاريخ دمشق: 45/ 303، الجامع الصغير: 2/ 619 ح 8821، المجدي: 293، نظم درر السمطين:

236.

[8]- تاريخ بغداد: 5/ 177، تاريخ دمشق: 5/ 230، مناقب ابن المغازلي: 243/ ح 290، الجامع‌

اسم الکتاب : النعيم المقيم لعترة النبأ العظيم المؤلف : الموصلي، شرف الدين    الجزء : 1  صفحة : 220
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست