responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المهدي (عج) المؤلف : الصدر، السيد صدر الدين    الجزء : 1  صفحة : 89

و أهل الأرض» قال: و زاد الطبراني «و الطير في الجوّ» [1] .

«إسعاف الراغبين» (ص 149) مثله‌ [2] .

«إسعاف الراغبين» (ص 151) أخرج أحمد و الماوردي أنّه صلّى اللّه عليه و سلّم قال: «أبشروا بالمهدي-إلى أن قال-: يرضى عنه ساكن السماء و ساكن الأرض، و يقسم المال بالسويّة، و يملأ قلوب أمّة محمّد غنى، و يسعهم بعدله» [3] الحديث.

«عقد الدرر» في الباب الثامن عن طاوس قال: علامة المهديّ أن يكون شديدا على العمّال، جوادا بالمال، رحيما بالمساكين. قال: أخرجه أبو عبد اللّه نعيم بن حمّاد في كتاب «الفتن‌ [4] » .

و فيه في الفصل الثالث من الباب التاسع عن الحافظ أبي عبد اللّه نعيم بن حمّاد في كتاب «الفتن» عن أبي رؤية قال: المهديّ كأنّما يلحق المساكين الزبد [5] .

«نور الأبصار» (ص 230) عن الامام أحمد في «مسنده» ، عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول اللّه صلى الله عليه و سلّم: «أبشّركم بالمهدي-إلى أن قال-:

يرضى عنه سكّان السماء و الأرض، يقسم المال صحاحا» فقال رجل: ما معنى صحاحا؟قال: «بالسويّة بين الناس، و يملأ قلوب أمّة محمّد غنى، و يسعهم عدله» [6] الحديث.

و فيه في الصفحة المذكورة عن حذيفة بن اليمان، عن النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم قال: «المهديّ ولدي» -إلى أن قال-: «يرضى بخلافته أهل السموات و الأرض و الطير في الجوّ» [7] الحديث.


[1] . الصواعق المحرقة، ص 162.

[2] . إسعاف الراغبين، ص 146.

[3] . إسعاف الراغبين، ص 148.

[4] . عقد الدرر، ص 167.

[5] . عقد الدرر، ص 227.

[6] . نور الأبصار، ص 188.

[7] . نفس المصدر.

اسم الکتاب : المهدي (عج) المؤلف : الصدر، السيد صدر الدين    الجزء : 1  صفحة : 89
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست