responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء(ع) المؤلف : الأنصاري الزنجاني، إسماعيل    الجزء : 8  صفحة : 30

ثم قال رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله): رحم اللّه فاطمة، ليكسونّها اللّه بهذا الستر من كسوة الجنة، و ليحلينّها بهذين السوارين من حلية الجنة.

عن الكاظم (عليه السلام) قال: إن رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) دخل على ابنته فاطمة (عليها السلام) و في عنقها قلادة، فأعرض عنها، فقطعتها و رمت بها. فقال لها رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله): أنت مني ائتيني يا فاطمة. ثم جاء سائل فناولته القلادة.

المصادر:

1. بحار الأنوار: ج 43 ص 83 ح 6، عن الكافي و مكارم الأخلاق.

2. مكارم الأخلاق: ص 94.

3. الكافي، على ما في البحار.

4. بحار الأنوار: ج 85 ص 93 ح 62، عن المكارم.

4

المتن‌

: عن أبان بن تغلب، قال: كان النبي (صلّى اللّه عليه و آله) يكثر تقبيل فاطمة (عليها السلام). قال: فعابته على ذلك عائشة فقالت: يا رسول اللّه! إنك لتكثر تقبيل فاطمة!

فقال لها: ويلك! لما أن عرّج بي إلى السماء مرّ بي جبرئيل على شجرة طوبى فناولني من ثمرها فأكلتها، فحوّل اللّه ذلك إلى ظهري؛ فلما أن هبطت إلى الأرض واقعت خديجة فحملت بفاطمة (عليها السلام)؛ فما قبّلتها قط إلا وجدت رائحة شجرة طوبى منها.

المصادر:

1. بحار الأنوار: ج 8 ص 142 ح 62، عن تفسير العياشي.

2. تفسير العياشي: ج 2 ص 212.

3. بحار الأنوار: ج 8 ص 120 ح 10، عن تفسير القمي.

4. تفسير القمي: ج 1 ص 365.

اسم الکتاب : الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء(ع) المؤلف : الأنصاري الزنجاني، إسماعيل    الجزء : 8  صفحة : 30
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست