responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء(ع) المؤلف : الأنصاري الزنجاني، إسماعيل    الجزء : 8  صفحة : 191

24. حياة الصحابة: ج 1 ص 43.

25. مسند فاطمة الزهراء (عليها السلام) للسيوطي: ص 23 ح 1.

26. وسيلة المال: ص 79، على ما في الإحقاق.

27. مسند فاطمة (عليها السلام): ص 41 ح 38.

28. المناقب للشيرواني: ص 232.

الأسانيد:

1. في الإستيعاب: أخبرنا إبراهيم بن سعيد، قال: حدثنا يحيى بن سعيد، عن يزيد بن سنان، عن عقبة بن بريم، عن أبي ثعلبة الخشني، قال.

2. في المستدرك: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا أحمد بن عبد الجبار، ثنا يونس بن بكير، ثنا أبو فروة، عن عروة بن رويم، قال: سمعت أبا ثعلبة الخشني يقول.

3. في المستدرك إيضا: أخبرني أبو عمر السماك و الحسين بن علي التميمي، قالا: ثنا عبد اللّه بن محمد، حدثني يحيى بن سعيد الأموى، حدثني أبي، حدثني يزيد بن سنان، ثنا عقبة بن رويم، قال: سمعت أبا ثعلبة الخشني، يقول.

4. في مقتل الخوارزمي: أخبرني أبو الفضل بن عبد الرحمن، أخبرنا الحسن بن محمد، أخبرنا عبد الرحمن بن أحمد و إسماعيل بن أبي نصر و أحمد بن الحسين، قالوا: أخبرنا أبو عبد اللّه الحافظ، أخبرنا الحسين بن علي التميمي.

5. في عنوان النجابة: قال: أخبرنا إبراهيم بن سعيد الجوهري، قال: أخبرنا يحيى بن سعيد، عن يزيد بن سنان أبي فروة، عن عقبة بن مريم، عن أبي ثعلبة الخشني، قال.

6. في حياة الصحابة: أخرج الطبراني و أبو نعيم في الحلية و الحاكم عن أبي ثعلبة الخشني، قال.

131

المتن‌

: روى ابن الأثير بسنده، عن أبي هاشم مولى رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله)، قال: كانت أمي أمة لرسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله)، هو أعتق أبي و أمي. إن رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) جاء من المسجد فوجد عليا و فاطمة (عليها السلام) مضطجعين و قد غشيتها الشمس. فقام عند رأسيهما و عليه كساء خيبري، فمدّه دونهما. ثم قال: قوما أحبّ باد و حاضر- ثلاث مرات-.

قال: أخرجه أبو موسى.

اسم الکتاب : الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء(ع) المؤلف : الأنصاري الزنجاني، إسماعيل    الجزء : 8  صفحة : 191
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست