اسم الکتاب : الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء(ع) المؤلف : الأنصاري الزنجاني، إسماعيل الجزء : 17 صفحة : 433
ردّ أبي بكر شهادة أسماء لكونها زوجة لجعفر بن أبي طالب و لكونها خادمة فاطمة الزهراء (عليها السلام).
نداء فاطمة (عليها السلام) أسماء و فضة حين سقط ولدها من شدة العصرة بين الباب و الجدار و سقط ولدها المحسن (عليه السلام) قبل دخول البيت.
إخبار أسماء لعلي (عليه السلام) توطئة أبي بكر و عمر و خالد لقتله (عليه السلام) بقراءة آية «إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ ...». [1]
مكث أسماء بنت عميس عند فاطمة (عليها السلام) إلى أسبوع من زفافها بوصية خديجة و دعاء رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) لها في دنياها و آخرتها.
كلام فاطمة (عليها السلام) في آخر ساعات من عمرها لأسماء بنت عميس بغسلها هي و علي (عليه السلام) و بحضور طيبها و ثيابها الجدد للصلاة و أمرها للجلوس عند رأسها و النداء وقت الصلاة و ما جرى عند وفاة فاطمة (عليها السلام) بينها و بين فاطمة (عليها السلام) و بين ولديها الحسن و الحسين (عليهما السلام) و تغسيلها و تكفينها.
كلام السيد الخوئي في أسماء بنت عميس أنها من موالي أمير المؤمنين و الصديقة الطاهرة (عليهما السلام) و أن نجابة محمد بن أبي بكر من قبل أمه أسماء.
جعل أسماء بنت عميس لفاطمة (عليها السلام) نعشا من جرائد النخل لمواراة جسمها و تحسين فاطمة (عليها السلام) لذلك، مجيء عائشة بعد وفاة فاطمة (عليها السلام) و منع أسماء من دخولها و شكواها لأبيها أبي بكر و جواب أسماء أنه من أمر فاطمة (عليها السلام).
كلام الحسّون في أن أسماء من المهاجرات بهجرتين: هجرة إلى أرض الحبشة مع زوجها جعفر و هجرة إلى المدينة المنورة و هي من المؤمنات المواليات لسيدة نساء العالمين (عليها السلام).