responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الملاحم و الفتن في ظهور الغائب المنتظر(عج) المؤلف : السيد بن طاووس    الجزء : 1  صفحة : 47

يقع في المشرق ثم يصيب الناس منه بلاء شديد.

< (الباب الرابع و السبعون) >فيما ذكره نعيم بن حماد من دلائل انقطاع ملك بني العباس. حدثنا نعيم حدثني شيخ من الكوفيين عن ليث بن أبي سليم عن شهر بن حوشب عن أبي هريرة قال: في رمضان هدة توقظ النائم و تخرج العواتك من خدورها. و في شوال مهمهة، و في ذي القعدة تمشي القبائل بعضها إلى بعض، و في ذي الحجة تهرق الدماء و في المحرم و ما المحرم؟يقولها ثلاثا و هو انقطاع ملك هؤلاء.. و ذكر عدة أحاديث في الحادثة في شهر رمضان، و نحن ما قدمناه من التجددات في شوال و ذي القعدة و ذي الحجة.

البلاء عند خراب الشام‌

< (الباب الخامس و السبعون) >فيما ذكره نعيم بن حماد في كتاب الفتن من البلاء عند خراب الشام، حدثنا نعيم عن ابن وهب عن عبد اللّه بن عمر عن النبي «ص» ، قال لا يزال الناس في مدة حتى يقرع الرأس فاذا أقرع الرأس يعني الشام هلك الناس، قيل لكعب و ما قرع الرأس قال الشام تخرب.

< (الباب السادس و السبعون) >فيما ذكره نعيم بن حماد في كتاب المناقب من استمرار فتنة الشام حتى ينادي مناد من السماء أن أميركم فلان، حدثنا نعيم عن ابن المبارك و عبد الرزاق عن معمر عن رجل عن سعيد بن المسيب قال تكون بالشام فتنة كلما سكنت من جانب ضجت من جانب فلا تتناهى حتى ينادي مناد من السماء أن أميركم فلان، أقول أنا: و قد روى أحمد بن المنادي في كتاب الملاحم هذا الحديث أتم من هذا.

< (الباب السابع و السبعون) >فيما ذكره نعيم في معقل من الفتن منها

اسم الکتاب : الملاحم و الفتن في ظهور الغائب المنتظر(عج) المؤلف : السيد بن طاووس    الجزء : 1  صفحة : 47
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست