مجازا و هو أبو بكر فلو ان المصنف جعل الكلي هو (من يطلق عليه محمد) كان أولى لأن عبارة المسمى ظاهرة في المسمى الحقيقي.
و في الختام نقول أن هذا التأويل الذي ذكرها المصنف في النفس منه شيء لاستبعاده جدا عن ذوق الناس في نحو شمسين و قد وصفه صاحب المعالم (ره) أنه تعسف فلاحظ و فكر عسى أن تجد تأويلا أفضل أو ترتضي بالتأويل الذي ذكرناه.