responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي المؤلف : الفيومي، أحمد بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 560

بِيدِهِ مِنَ الحَبِّ فِي الرَّحَى وَ الْجَمْعُ فِيهِمَا (لُهًى) مِثْلُ غُرْفَةٍ و غُرَفٍ.

[لوب]

اللَّابَةُ: الحَرَّةُ وَ هِيَ الْأَرْضُ ذَاتُ الْحِجَارَةِ السُّودِ وَ الْجَمْعُ (لَابٌ) مِثْلُ سَاعَةٍ و سَاعٍ وَ فِي الْحَدِيثِ «حَرَّمَ مَا بَيْنَ لابَتَيْها»

لِأَنَّ الْمَدِينَةَ بَيْنَ حَرَّتَيْنِ و (اللُّوبَةُ) بِضَمِّ اللَّامِ لُغَةٌ وَ الْجَمْعُ (لُوْبٌ) و (اللُّوبِيَا) نَبَاتٌ مَعْرُوفٌ مُذَكَّرُ يُمَدُّ و يُقْصَرُ.

[لوث]

اللَّوْثُ: بِالْفَتْحِ البَيِّنَةُ الضَّعِيفَةُ غَيْرُ الْكَامِلَةِ قَالَهُ الْأَزْهَرِىُّ وَ مِنْهُ قِيلَ لِلرَّجُلِ الضَّعِيفِ الْعَقْلِ (أَلْوَثُ) وَ فِيهِ (لَوْثَةٌ) بِالْفَتْحِ أَيْ حَمَاقَةٌ و (اللُّوثَةُ) بِالضَّمِّ الاسْتِرْخَاءُ و الحُبْسَةُ فِي اللِّسَانَ و (لَوَّثَ) ثَوْبَهُ بِالطِّينِ لَطَخَهُ و (تَلَوَّثَ) الثَّوْبُ بِذلِكَ.

[لوح]

لَاحَ: الشَّي‌ءُ (يَلُوحُ) بَدَا و (لَاحَ) النَّجْمُ كَذلِكَ و (أَلَاحَ) بِالْأَلِفِ تَلَأْلأَ وَ قِيلَ فِي قَوْلِهِ تَعَالى «فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ» إِنَّهُ نُورٌ يَلُوحُ لِلْمَلَائِكَةِ فيُظْهِرُ لَهُمْ مَا يُؤْمَرُونَ بِهِ فَيَأْتَمِرُونَ وَ قِيلَ (اللَّوْحُ الْمَحْفُوظُ) أُمُّ الْكِتَابِ و (اللَّوْحُ) بِالْفَتْحِ كُلُّ صَفِيحَةٍ مِنْ خَشَبٍ وَ كَتِفٍ إِذَا كُتِبَ عَلَيْهِ سُمِّىَ (لَوْحاً) وَ الْجَمْعُ أَلْوَاحٌ و (لَوْحُ) الجَسَدِ عَظْمُهُ مَا خَلَا قَصَبَ الْيَدَيْنِ و الرِجْلَيْنِ وَ قِيلَ (أَلْوَاحُ الْجَسَدِ) كُلُّ عَظْمٍ فِيهِ عِرَضٌ.

[لوذ]

لَاذَ: الرَّجُلُ بِالْجَبَلِ (يَلُوذُ) (لِوَاذاً) بِكَسْرِ اللَّامِ و حُكِيَ التَّثْليثُ وَ هُوَ الالْتِجَاءُ و (لَاذَ) بِالْقَوْمِ وَ هِيَ الْمُدَانَاةُ و (أَلَاذَ) بِالأَلِفِ لُغَةٌ فِيهِمَا و (لَاوَذَ) بِهِمْ (مُلَاوَذَةً) بِمَعْنَى طَافَ بِهِمْ وَ (لَاذَ) الطَّرِيقُ بِالدَّار و (أَلَاذَ) اتَّصَلَ.

[لور]

اللُّورُ: وِزَانُ قُفْلٍ لَبنٌ مُتَوَسِّطٌ فِي الصَّلَابَةِ بَيْنِ الْجُبْنِ و اللِّبَاءِ و أَهْلُ الشَّامِ يُسَمُّونَهُ قَرِيشَةً و (اللُّورُ) جِنْسٌ مِنَ الْأَكْرَادِ بِطَرَفِ خُوزِسْتَانَ بَيْنَ تُسْتَر و أَصْبَهَانَ وَ أَهْلُ اللِّسَانِ يَحْذِفُون الْوَاوَ فِي النُّطْقِ بِهَا.

[لوز]

اللَّوْزُ: ثَمَرُ شَجَرٍ مَعْرُوفٌ قَالَ ابْنُ فَارِسٍ كَلِمَةٌ عَرَبِيَّةُ الْوَاحِدَةُ (لَوْزَةٌ) قَالَ الْأَزْهَرِىُّ. و اللَّوْزِينَجُ: مِنَ الْحَلْوَاءِ شِبْهُ الْقَطَائِفِ يُؤْدَمُ بدُهْنِ اللَّوْزِ.

[لوك]

لَاكَ: اللُّقْمَةَ (يَلُوكُهَا) (لَوْكاً) مِنْ بَابِ قَالَ مَضَغَهَا و (لَاكَ) الْفَرَسُ اللِّجَام عَضَّ عَلَيْهِ.

[لوم]

لَامَهُ: (لَوْماً) مِنْ بَابِ قَالَ عَذَلَهُ فَهُوَ (مَلُومٌ) عَلَى النَّقْصِ و الْفَاعِلُ (لَائِمٌ) وَ الْجَمْعُ (لُوَّمٌ) مِثْلُ رَاكِعٍ و رُكَّعٍ و (أَلَامَهُ) بِالْأَلِفِ لُغَةٌ فَهُوَ (مُلَامٌ) و الْفَاعِلُ (مُلِيمٌ) وَ الاسْمُ (المَلَامَةُ) وَ الْجَمْعُ (مَلَاوِمُ) و (اللَّائِمَةُ) مِثْلُ (الْمَلَامَةِ) و (أَلَامَ) الرَّجُلُ (إلَامَةً) فَعَلَ مَا يَسْتَحِقُّ عَلَيْهِ (اللَّوْمَ) و (تَلَوَّمَ) (تَلَوُّماً) تَمَكَّثَ و (اللَّأْمَةُ) بِهَمْزَةٍ سَاكِنَةٍ وَ يَجُوزُ تَخْفِيفُهَا الدِّرْعُ وَ الْجَمْعُ (لَأْمٌ) مِثْلُ تَمْرَةٍ و تَمْرٍ و (لُؤَمٌ) مِثْلُ غُرَفٍ لكِنَّهُ غَيْرُ قِيَاسٍ وَ (اسْتَلْأَمَ) لَبِسَ لَأْمَتَهُ و (لَؤُمَ) بِضَمِّ‌

اسم الکتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي المؤلف : الفيومي، أحمد بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 560
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست