responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي المؤلف : الفيومي، أحمد بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 521

الصَّلَاةَ أَدَامَ فِعْلَهَا و (أَقَامَ) لَهَا (إِقَامَةً) نَادَى لَهَا.

[قوي]

قَوِيَ: (يَقْوَى) فَهُوَ (قَوِيٌّ) وَ الْجَمْعُ (أَقْوِيَاءُ) وَ الاسْمُ (القُوَّةُ) و الْجَمْعُ الْقُوَى مِثْلُ غُرْفَةٍ و غُرَفٍ و قَوِيَ عَلَى الْأَمْرِ وَ لَيْسَ لَهُ بِهِ (قُوَّةٌ) أَيْ طَاقَةٌ و (القَوَاءُ) بِالْفَتْحِ وَ الْمَدّ القَفرُ و (أَقْوَى) صَارَ بِالْقَوَاء و (أَقْوَتِ) الدارُ خَلَت ..

[قيح]

القَيْحُ: الْأَبْيَضُ الْخَاثِرُ الّذِي لَا يُخَالِطُهُ دمٌ و (قَاحَ) الْجُرْحُ (قَيْحاً) مِنْ بَابِ بَاعَ سَالَ قَيْحُهُ أَوْ تَهَيَّأَ وَ (يَقُوحُ) و (أَقَاحَ) بِالْأَلِفِ لُغَتَانِ فيه و (قَيَّحَ) بِالتَّشْدِيدِ صَارَ فِيهِ الْقَيْحُ.

[قيد]

القَيْدُ: جَمْعُهُ (قُيودٌ) و (أَقْيَادٌ) وَ قَوْلُهُمْ لِلفَرَسِ (قَيْدُ الأَوَابِدِ) عَلَى الاسْتِعَارَةِ وَ مَعْنَاهُ أَنَّ الْفَرَسَ لِسُرْعَةِ عَدْوِهِ يُدرِكُ الْوُحُوشَ وَ لَا تَفُوتُهُ فَهُو يَمْنَعُهَا الشِّرَادَ كَمَا يَمْنَعُهَا القَيْدُ و (قيَّدْتُهُ تَقْيِيداً) جَعَلْتُ القَيْد فِي رِجْلِهِ وَ مِنْهُ تقْيِيدُ الْأَلْفَاظِ بِمَا يَمْنَعُ الاخْتِلَاطَ و يُزِيلُ الالْتِبَاسَ و (قِيدُ رُمْحٍ) بِالْكَسْرِ و (قَادُ رُمْحٍ) أَيْ قَدْرُهُ.

[قير]

الْقِيرُ: مَعْرُوفٌ و (الْقَارُ) لُغَةٌ فِيهِ و (قيَّرْتُ) السَّفِينةَ (بِالْقَارِ) طَلَيْتُهَا بِهِ.

[قيس]

قِستُه: عَلَى الشَّى‌ءِ وَ بِهِ (أَقِيسُهُ) (قَيْسَا) مِن بَابِ بَاعَ و (أَقُوسُهُ) (قَوْساً) مِن بَابِ قَالَ لُغَةٌ و (قَايَسْتُهُ) بِالشَّي‌ءِ (مُقَايَسَةً) و (قِيَاساً) مِنْ بَابِ قَاتَلَ وَ هُوَ تَقْدِيرُهُ بِهِ وَ (الْمِقْيَاسُ) المِقْدَارُ.

[قيض]

قيَّضَ: اللّهُ لَهُ كَذَا أَيْ قَدَّرَهُ و (قَايَضْتُهُ) بِهِ عَاوَضْتُهُ عَرْضاً بعَرْضٍ وَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا (قَيِّضٌ) عَلَى فَيْعِلٍ.

[قيظ]

القَيْظُ: شِدَّةُ الْحَرِّ و (الْقَيْظُ) الْفَصْلُ الَّذِي يُسَمِّيهِ النَّاسُ الصَّيفَ و (قَاظَ) الرَّجُلُ بِالْمَكَانِ (قَيْظاً) مِن بَابِ بَاعَ أَقَامَ بِهِ أَيَّامَ الحَرِّ.

[قيل]

قَالَ: (يَقِيلُ) (قَيْلًا) و (قَيلُولَةً) نَامَ نِصْفَ النَّهَارِ و (الْقَائِلَةُ) وَقْتُ (الْقَيْلُولَةِ) وَ قَدْ تُطْلَقُ عَلَى (القَيْلُولَةِ) و (أَقَالَ) اللّهُ عَثْرَتَه إِذَا رَفَعَهُ مِنْ سُقُوطِهِ وَ مِنْهُ الْإِقَالَةُ فِي الْبَيْعِ لأَنَّهَا رَفْعُ العَقْدِ و (قَالَهُ) (قَيْلًا) مِن بَابِ بَاعَ لُغَةٌ و (اسْتَقَالَهُ) الْبَيْعَ (فَأَقَالَهُ) و (اقْتَالَ) الرَّجُلُ بدَابَّتِهِ إِذَا استَبْدَلَ بِهَا غَيرَهَا و (الْمُقَايَلَةُ و الْمُبَادَلَةُ و الْمُعَاوَضَةُ) سَوَاءٌ.

[قين]

القَيْنُ: الحَدَّادُ وَ يُطْلَقُ عَلَى كُلِّ صَانِعٍ و الْجَمْعُ (قُيونٌ) مِثْلُ عَيْنٍ و عُيُونٍ و (الْقَيْنُ) العَبْدُ و (القَيْنَةُ) الْأَمَةُ الْبَيْضَاءُ هكَذَا قَيَّدَهُ ابْنُ السِّكِّيتِ مُغَنِّيةً كَانَتْ أَوْ غَيرَ مُغَنِّيةٍ وَ قِيلَ تَخْتَصُّ بِالْمُغَنِّيَةِ و (قَيْنَتَانِ) و (قَينَاتٌ) مِثْلُ بَيْضَةٌ و بَيْضَتَانِ و بيْضَاتٌ [1] و كَانَ (لِعَبْدِ اللّهِ بْنِ خَطَلٍ) (قَيْنَتَانِ) تُغَنِّيَانِ‌


[1] الرفع على تقدير القول أى مثل قولهم بيضة إلخ.

اسم الکتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي المؤلف : الفيومي، أحمد بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 521
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست