responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي المؤلف : الفيومي، أحمد بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 503

[قسس]

القِسِّيسُ: بِالْكَسْرِ عَالِمُ النَّصَارَى وَ يُجْمَعُ بِالْوَاوِ و النُّونِ تَغْلِيباً لِجَانِبِ الاسْمِيَّةِ و (القَسُّ) لُغَةٌ فِيهِ و جَمْعُهُ (قُسُوسٌ) مِثْلُ فَلْسٍ و فُلُوسٍ.

[قسط]

قَسَطَ: (قَسْطاً) مِنْ بَابِ ضَرَبَ و (قُسُوطاً) جَارَ وَ عَدَلَ أَيْضاً فَهُوَ مِنَ الْأَضْدَادِ قَالَهُ ابْنُ الْقَطَّاعِ وَ (أَقْسَطَ) بِالْأَلِفِ عَدَلَ وَ الاسْمُ (القِسْطُ) بِالْكَسْرِ و (الْقِسْطُ) النَّصِيبُ و الْجَمْعُ (أَقْسَاطٌ) مِثْلُ حِمْلٍ وَ أَحْمَالٍ و (قَسَّطَ) الخَرَاجَ (تَقْسِيطاً) إِذَا جَعَلَهُ أَجْزَاءً مَعْلُومَةً و (القُسْطُ) بِالضَّمِّ بَخُورٌ مَعْرُوفٌ قَالَ ابْنُ فَارِسٍ عَرَبِىٌّ. و (القِسْطَاسُ) الْمِيزَانُ قِيلَ عَرَبِيٌّ مَأْخُوذُ مِنَ (القِسْطِ) وَ هُوَ العَدْلُ و قِيلَ رُومِىٌّ مُعَرَّبٌ بِضَمِّ الْقَافِ و كَسْرِهَا وَ قُرِئَ بِهِمَا فِي السَّبْعَةِ وَ الْجَمْعُ (قَسَاطِيسَ).

[قسم]

قَسَمْتُهُ: (قَسْماً) مِنْ بَابِ ضَرَبَ فَرَزْتُهُ أَجْزَاءً (فَانْقَسَمَ) و الْمَوْضِعُ (مَقْسِمٌ) مِثْلُ مَسْجِدٍ وَ الْفَاعِلُ (قَاسِمٌ) و (قَسَّامٌ) مُبَالَغَةٌ وَ الإِسْمُ (القِسْمُ) بِالْكَسْرِ ثُمَّ أُطْلِقَ عَلَى الحِصَّةِ و النَّصِيبِ فَيُقَالُ هذَا (قِسْمِي) وَ الْجَمْعُ (أَقْسَامٌ) مِثْلُ حِمْلٍ وَ أَحْمَالٍ وَ (اقْتَسَمُوا) الْمَالَ بَيْنَهُمْ وَ الاسْمُ (الْقِسْمَةُ) و أُطْلِقَتْ عَلَى النَّصِيبِ أَيْضاً و جَمْعُهَا (قِسَمٌ) مِثْلُ سِدْرَةٍ و سِدَرٍ و تَجِبُ (الْقِسْمَةُ) بَيْنَ النِّسَاءِ و (قِسْمَةٌ) عَادِلَةٌ أَي (اقْتِسَامٌ) أَوْ (قَسْمٌ) و (قَاسَمْتُهُ) حَلَفْتُ لَهُ و (قَاسَمْتُهُ) الْمَالَ وَ هُوَ (قَسِيمِي) فَعِيلٌ بِمَعْنَى فَاعِلٍ مِثْلُ جَالَسْتُهُ و نَادَمْتُهُ وَ هُوَ جَلِيسِي وَ نَدِيمي و (القَسَمُ) بِفَتْحَتَيْنِ اسْمٌ مِنْ (أَقْسَمَ) بِاللّهِ (إِقْسَاماً) إِذَا حَلَفَ و (القَسَامَةُ) بِالْفَتْحِ الْأَيْمَانُ تُقْسَمُ عَلَى أَوْلِيَاءِ الْقَتِيلِ إِذَا ادَّعَوُا الدَّمَ يُقَالُ قُتِلُ فُلَانٌ (بِالْقَسَامَةِ) إِذَا اجْتَمَعَتْ جَمَاعَةٌ مِنْ أَوْلِيَاءِ الْقَتِيلِ فَادَّعَوْا عَلَى رَجُلٍ أَنَّهُ قَتَلَ صَاحِبَهُمْ وَ مَعَهُمْ دَلِيلٌ دُونَ الْبَيِّنَةِ فَحَلَفُوا خَمْسِينَ يَمِيناً أَنَّ المُدَّعَى عَلَيْهِ قَتَلَ صَاحِبَهُمْ فَهؤُلَاءِ الَّذِينَ (يُقْسِمُونَ) عَلَى دَعْوَاهُمْ يُسَمَّوْنَ (قَسَامَةً).

[قسو]

قَسَا: (يَقْسُو) إِذَا صَلُبَ وَ اشْتَدَّ فَهُوَ (قَاسٍ) و (قَسِيٌّ) عَلَى فَعِيلٍ و (الْقَسْوَةُ) اسْمٌ مِنْهُ‌

[قشر]

قَشَرْتُ: الْعُودَ (قَشْراً) مِنْ بَابَيْ ضَرَبَ و قَتَلَ أَزَلْتُ (قِشْرَهُ) بِالْكَسْرِ وَ هُوَ كَالْجِلْدِ مِنَ الْإِنْسَانِ و الْجَمْعُ (قُشُورٌ) مِثْلُ حِمْلٍ و حُمُولٍ وَ مِنْهُ قِشْرُ الْبِطِّيخِ و نَحْوِهِ و التَّثْقِيلُ مُبَالَغَةٌ.

[قشط]

قَشَطْتُهُ: (قَشْطاً) مِنْ بَابِ ضَرَبَ نَحَّيْتُهُ وَ قِيلَ هُوَ لُغَةٌ فِي الْكَشْطِ.

[قشع]

انْقَشَعَ: السَّحَابُ إِذَا انْكَشَفَ وَ (تَقَشَّعَ) مِثْلُهُ و (قَشَعَتْهُ) الرِّيحُ مِنْ بَابِ نَفَعَ (فَأَقْشَعَ) هُوَ بِالْأَلِفِ مِنَ النَّوَادِرِ الَّتِي تَعَدَّى ثُلَاثِيُّها و قَصَرَ رُبَاعِيُّها عَكْسُ الْمُتَعَارَفِ.

[قشف]

قَشِفَ: الرَّجُلُ (قَشَفاً) فَهُوَ (قَشِفٌ) مِنْ بَابِ تَعِبَ لَمْ يَتَعَهَّدِ النَّظَافَةَ و (تَقَشَّفَ) مِثْلُهُ و أَصْلُ (القَشَفِ) خُشُونةُ الْعَيْشِ.

[قشن]

قَاشَانُ: مَدِينَةٌ بِالْعَجَمِ مِنْ بِلَادِ الْجَبَلِ‌

اسم الکتاب : المصباح المنير في غريب الشرح الكبير للرافعي المؤلف : الفيومي، أحمد بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 503
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست