responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحيط في اللغة المؤلف : الصاحب بن عباد    الجزء : 4  صفحة : 332

و الشَّيْ‌ءُ الفاخِرُ: الجَيِّد.

و الفاخُوْرُ: ضَرْبٌ من الرَّيْحَان.

و ناقَةٌ فَخُوْرٌ: تُعْطِيكَ ما عندها من اللَّبَن و لا بَقَاءَ لِلَبَنِها. و قيل: هي العَظِيمَةُ الضَّرْعِ و ليس لها من اللَّبَن ما يُظَنُّ بها [31].

و الفاخُوْرَةُ [32] و الفَخّارَةُ: الجَرَّة.

و الفَيْخَرُ: الجُرْدانُ الضَّخْمُ. و رَجُلٌ فَيْخَرُ الذَّكَرِ. قال أبو حاتِم: بالزاي أصَحُّ [33].

رفخ:

مُهْمَلٌ عنده [34].

الخارزنجيُّ: الرُّفُوْخُ: الدَّواهي. و تَرْفِيْخُها: تَعْظِيْمُها.

و الرُّفُوْخُ: التَّمادي في الأُمور. و قيل: النَّعِيمُ كالرُّفُوْغ.

الخاء و الراء و الباء

خرب:

الخَرَابُ: نَقِيْضُ العُمْران، و ثلاثةُ أخْرِبَةٍ، و الجميع خَرِبٌ- بكَسْرِ الراء- [35]، و الواحد خِرْبَةٌ [36]. و خَرِبَ يَخْرَبُ خَرَاباً.

و اسْتَخْرَبَ الرَّجُلُ: انْكَسَرَ من أمْرٍ أصابَه.


[31] في ك: ... من اللبن و لا بقاء للبنها و قيل هي ما يظن بها.

[32] لم ترد كلمة (الفاخورة) في ت و ك.

[33] لم ترد جملة (قال أبو حاتم بالزاي أصح) في ت.

[34] في ت: أهمله الخليل. و ذكر في التهذيب في صدر الباب أنه مستعمل و لكنه لم يرد بعد ذلك، كما لم يرد تفصيل التركيب في اللسان مع ورود عنوانه.

[35] لم ترد جملة (بكسر الراء) في ت.

[36] هكذا ضُبطت الكلمة في الأصول، و هي بفتح الخاء و كسر الراء في المحكم و اللسان و التاج.

اسم الکتاب : المحيط في اللغة المؤلف : الصاحب بن عباد    الجزء : 4  صفحة : 332
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست