responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحيط في اللغة المؤلف : الصاحب بن عباد    الجزء : 10  صفحة : 436

و الفاءُ: حَرْفُ هِجَاءٍ.

و الفَاوَاءُ [15]: الفَيْشَلَةُ.

و يَا فَيْ‌ءَ مالي و يا شَيْ‌ءَ مالي: مَعْنَاهما [وَاحِدٌ] [16] و هو الأَسَفُ عليه و التَّلَهُّفُ، و منهم مَنْ لا يَهْمِزُ.

و يا فَيَّمَا [17] أصْحَابُكَ: أي يا عَجَبَا [18].

و كَلَامٌ لَيْسَتْ له فائِيَّةٌ [19]: أي فائدَةٌ، و لا مُفْيِيَةٌ: أي لا مَرْجُوع.

و نَوىً ذو فَيْئَةٍ [20]: أي له مَرْجُوْعٌ لصَلَابَتِه.

و الفَأْيُ: القَطْعُ.

و الفِئَةُ من النّاسِ: القِطْعَةُ منهم. و الطّائِفَةُ المَفْئِيَّةُ: أي المَقْطُوْعَةُ فِئَةً.

و انْفَلَقَتْ جَمَاجِمُهم فِئِيْنَ: أي كِسَراً.

و الفَيْئَةُ: الحِدَأَةُ التي تَصْطَادُ الفَرَارِيْجَ من الدِّيَارِ، و جَمْعُها الفَيْئاتُ.

ما أَوَّلُه الوَاو

وَفَىٰ بالعَهْدِ وَفَاءً؛ و أَوْفىٰ: لُغَةٌ، و رَجُلٌ وَفِيٌّ: ذو وَفَاءٍ؛ و مِيْفَاءٌ بالعَهْدِ.

و ماتَ فلانٌ و أَنْتَ بوَفَاءٍ: أي تَسْتَوْفِي عُمرَكَ.

و دِرْهَمٌ وَافٍ، و كَيْلٌ وافٍ.

و أَوْفىٰ فلانٌ علىٰ شَرَفٍ من الأرْضِ: إذا أَشْرَفَ فَوْقَها. و المِيْفَاةُ: المَوْضِعُ الذي يُوْفِي فَوْقَه بازٍ. و هو مِيْفَاءٌ علىٰ الأشْرَافِ.


[15] كذا في م و ك، و هي (الفَأْوىٰ) في نصِّ اللسان و القاموس.

[16] زيادة من م لم ترد في ك.

[17] في م: و يا فيُّ ما، و في ك: و يا فَيْ ما.، و المُثْبَت هو الوارد في المعجمات.

[18] في ك: أي عجباً، و في اللسان: يا عَجَبي، و ما أثبتناه من م.

[19] في ك: فائبَة، و المُثْبَت من م.

[20] في ك: ذو فئة، و ما أثبتناه من م و التّهذيب و اللسان.

اسم الکتاب : المحيط في اللغة المؤلف : الصاحب بن عباد    الجزء : 10  صفحة : 436
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست