responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحيط في اللغة المؤلف : الصاحب بن عباد    الجزء : 10  صفحة : 248

و المُرَوِّلُ [4]: المُسْتَرْخي ذَكَرُه.

و المُرَوَّلُ من الأطْعِمَةِ: المُرَوّىٰ بالأُدْمِ. و هو المُخَلَّطُ أيضاً.

و ذُوْ رَوْلَانَ: وادٍ لبَني سُلَيْمٍ.

رأل:

الرَّأْلُ [5]: فَرْخُ النَّعَامِ، و قيل: النَّعَامُ، و الجَمِيْعُ الرِّئالُ.

و المُسْتَرْئِلُ من النَّبَاتِ: الطَّوِيْلُ.

و مَرَّ مُرَائلًا: يَعْنِي مُسْرِعاً يَعْدُو.

و اسْتَرْأَلَتْ فِرَاخُ النَّعَامِ: صارَتْ رِئالًا [6].

و في المَثَلِ [7]: «زَفَّ [8] رَأْلُهُم» أي هَلَكُوا.

و كُلُّ سِنٍّ رَدِيْفٌ لسِنٍّ أُخْرَىٰ: فهو رَاؤُوْلٌ [9]، و جَمْعُه رَوَاوِيْلُ. و هو- أيضاً-: لُعَابُ الدَّوَابِّ.

ريل:

مُهْمَلٌ عِنْدَه [10].

الخارزنجيُّ: رَالَ الصَّبِيُّ يَرِيْلُ، و هو الرِّيَالُ: يَعْنِي اللُّعَابَ- بغَيْرِ هَمْزٍ-.


[4] ضُبطت الكلمة في الأُصول: المِرْوَل- كمِنْبَر-، و ما أثبتناه هو ضبط التّهذيب و اللسان و نصُّ التاج.

[5] في ك: رال.

[6] في م: فراخُ النعام و قيل النعامُ صارت رئالًا.

[7] ورد في مجمع الأمثال: 1/ 323 و الأساس و التّكملة و التاج.

[8] في الأصل: زق، و في م و ك: رق، و التّصويب من المصادر المتقدّمة.

[9] و في الصحاح: لا تهمز العرب فاعولًا، و لكن الهمز وارد في التّكملة و اللسان و القاموس.

[10] ورد التّركيب في التّكملة و القاموس.

اسم الکتاب : المحيط في اللغة المؤلف : الصاحب بن عباد    الجزء : 10  صفحة : 248
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست