responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحيط في اللغة المؤلف : الصاحب بن عباد    الجزء : 1  صفحة : 76

و عَشَّشَ الخبزُ: تكرَّج.

و أعْشاش: موضع.

و فُسِّر:

«عَزَفْتَ بإِعشاشٍ ...»

[32]: أي بِكِبَرٍ [33].

شع:

شَعْشَعْتُ الشرابَ: مزجته.

و شَعْشَعْتُ القومَ: سقيتهم لبناً شَعْشاعاً و مُشَعْشَعاً، و هو ما أُخِذ طعماً فَصُبَّ عليه ماء.

و ظِلٌّ مَشَعْشَع: فيه خَلَل.

و تَشَعْشَع: ضعف بصرهُ.

و الشَّعْشاع و الشَّعْشَعان: الطويل العنق من كل شي‌ء. و الحَسَن.

[و] [34] الشَّعْشاع و الشَّعيع و الشَّعاع و الشَّعّ: المتفرِّق.

و الشَّعاع: انتشار الدم.

و شَعَّ الغارةَ: صَبَّها.

و أَشَعَّ الزرعُ: خرج شَعاعُه؛ و هو سَفاه اليابس.

و شُعُّ الشمس و شُعاعته‌ [ا] [35] واحد، و أشَعَّتْ: انتشر شُعاعُها.

و تطَايَرَ القومُ شَعاعاً: متفرقين.

و شَعَّ البعيرُ ببوله [36] و أشَعَّ: فرَّقه.


[32] مطلع فائية الفرزدق الشهيرة في الفخر؛ و قد وردت في ديوانه: 2/ 551. و كان في الأصل:

«عزفت باعجاج ...»

، و ما أثبتناه من ك.

[33] كأن الشاعر يقول: «عزفت بكبرك عمن تحب، أي صرفت نفسك عنه» المقاييس 4/ 47، و مثل هذا التفسير في المحكم و التكملة و اللسان.

[34] زيادة من ك.

[35] زيادة يستدعيها السياق لم ترد في الأصلين.

[36] كذا في الأصلين، و المعروف أن الفعل متعد بدون حرف الجر.

اسم الکتاب : المحيط في اللغة المؤلف : الصاحب بن عباد    الجزء : 1  صفحة : 76
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست