responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحيط في اللغة المؤلف : الصاحب بن عباد    الجزء : 1  صفحة : 116

للفقير: عَاهِن.

و بينهما عِهْنَةٌ: أي إِحْنَة.

و العِهْنَة: شجرةٌ غبراء ذات زهرٍ أحمر. و نَبْتٌ أيضاً.

و أعْطاهُ من عَاهِنِ مالِه: تِلادِه.

و فلانٌ عِهْنُ مالٍ: أي ازاؤه.

و العَاهِنُ: الحاضر المقيم. و العاجِل أيضاً، و منه: رَمىٰ بالكلام على عَواهِنِه، أو من [32] قولهم: أنا أعْهُنُ من الأمر شيئاً: أي أعْهَدُ و أتذكَّر.

و العَواهِنُ: عُروقٌ في رَحم الناقة.

و العَواهِنُ: الجَوارح، مِنْ عَهَنَ: أي جَدَّ في العَمَل.

و عَواهِنُ النَّخْل: ما يلي اللُّبَّ من السَّعَف. و قيل: هي الجَريدةُ إذا يَبسَتْ، و عَهَنَتْ عُهُوناً: يَبِسَتْ.

و العَيْهُونُ: ضَرْبٌ من الرَّياحين، قال: و لا أَحقُّه.

هنع:

الهَنَعُ: التِواءٌ في العُنُق و قِصَرٌ، و منه، أَكَمَةٌ هَنْعَاء: قَصِيْرة.

و الهَنْعَةُ: منكِبُ الجوزاء الأَيسر. و سِمَةٌ في منخَفض عُنق الناقة.

و الهُنُوع: الخُشوع.

و هَنِعَ [33]: جزعَ.

و الهُناعُ: دَكٌّ في العُنق [34].


[32] في ك: و من.

[33] كذا ضبطها في الأصل، و لم يرد هذا المعنى في المعجمات.

[34] كذا في الأصلين، و في المعجمات: داءٌ في العنق.

اسم الکتاب : المحيط في اللغة المؤلف : الصاحب بن عباد    الجزء : 1  صفحة : 116
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست