responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحيط في اللغة المؤلف : الصاحب بن عباد    الجزء : 1  صفحة : 109

عهج:

العَوْهَج: الظَّبْيَة الطَّويلة العُنق، و قيل: التي في حَقْوَيْها خُطَّتانِ سوداوان.

و الناقة الفَتِيَّة. و النَّعامة. و المرأة الحَسَنَة اللَّوْن. و الأعرج [11]. و الحيَّة الطويلة [12]. و هو- بَعْدُ- نعتٌ لكل طويل.

العين و الهاء و الضّاد

عضه:

أعْضَهْتُ: جئتَ بالعَضِيْهَة؛ و هي الإِفْك.

و قد عَضَهْتُه: رَمَيْته بالزُّور. و هو أيضاً من كلام الكَهَنَة و السَّحَرَة. و الاسم:

العَضِيْهة.

و العِضَاه: من شَجَر الشَّوْك؛ و هو ما كان له أُرومَةٌ تبقى على الشِّتاء، و في واحده قيل: عِضَة و عِضَهَة و عِضَاهَة.

و أرضٌ عَضِيْهَة: كثيرة العِضاه.

و بعيرٌ عَضِهٌ: يشتكي أكْلَه، و عَاضِهٌ: إذا أكَله.

العين و الهاء و السين

هسع:

أهمل [13] الخليلُ البابَ أَصلًا.

و حكى الخارزنجيّ [14]: مَرَّ يَهْسَع: أي يُسْرِع، و به سُمِّي هَاسِع و هُسَع ابنا‌


[11] في ك: «و الأعوج»، و لم يرد هذا المعنى في المعجمات.

[12] و يرى الأزهري أن ذلك تصحيف العومج، و نصَّ على أن الخارزنجي هو الذي سقط في هذا الوهم.

[13] في الأصلين: «أهمله»، و الصواب ما أثبتناه.

[14] و ورد مثله في المحكم و القاموس و غيرهما.

اسم الکتاب : المحيط في اللغة المؤلف : الصاحب بن عباد    الجزء : 1  صفحة : 109
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست