و قد يتكلف الأقاويل الواهية، و الأخبار الموضوعة و الآثار المصنوعة، ليطفئ بها نور اللّه، و اللّه متم نوره و لو كره الكافرون [1].
هذا كلامه بعين لفظه.
(و الحق ينطق منصفا و عنيدا).
نسأل اللّه الهداية و التوفيق لنا و لجميع المسلمين، بمنه و كرمه، إنّه أرحم الراحمين.
****
[1] الشرف المؤبد: ص 82.