بسم اللّه الرحمن الرحيم «ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ» [1] و تلك السنة لا شبهة فيها لأحد من المسلمين، و ناهيك بهما قولا فصلا، لا يجحده جاحد، و حكما عدلا، لا يكابره معاند.
فهنا مطلبان:
[1] سوره البقرة: الآية 2.