قال الذِّمِّيُّ : لا جَرَمَ ، أنَّما تبعه مَن تبعه لأفعاله الكريمة .
ثمَّ ترك طريقه الذي كان يقصده ، وتوجَّه مع الإمام (عليه السلام) إلى الكوفة ، وهما يتحدَّثان عن الإسلام وتعاليمه العظيمة ، فأسلم الرجل [1] .
[1] الطفل ، ج2 .