الأداء أو يعفو الّذي له الحق [1].
[المبذر سفيه]
و منها: المبذر سفيه.
[الخبيث لا يطهّر خبيثاً مثله، إنما يطهره طاهر]
و منها: الخبيث لا يطهّر خبيثاً مثله، إنما يطهره طاهر.
[اقبضوا على أيدي سفهائكم]
و منها: اقبضوا على أيدي سفهائكم.
[من الكبائر تحليل ما حرّم الله و تحريم ما أحل الله]
و منها: من الكبائر: تحليل ما حرّم الله و تحريم ما أحل الله، لأنه حكم بغير ما أنزل الله.
[إعانة الظالم من أعظم المآثم]
و منها: إعانة الظالم من أعظم المآثم، و في بعض الأخبار (من مشى مع ظالم ليعينه فقد خرج من الإسلام) [2].
و قيل: المراد بالركون المنهي عنه في الآية [3] هو الميل اليسير، فكيف بالكثير؟ و قد قيل: ان من دعا لظالم بالبقاء فقد أحبّ أن يعصي الله [4].
و أمّا ما ورد من قوله (ص): (أنصر أخاك ظالماً أو مظلوماً)، فالمراد: كفّه عن الظلم كما قال (ص).
[خير العمل أدومه و إن قلّ]
و منها: خير العمل أدومه و إن قلّ.
[المؤمن يُعظّم و يحرم تحقيره]
و منها: المؤمن يُعظّم، و يحرم تحقيره.
و في بعض الأخبار: أنه أعظم حرمة من الكعبة [5].
و في بعضها: حسب ابن آدم من الشر أن يحقر أخاه.
[لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة]
و منها (لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ) [6] و يعرف هذا بقاعدة
[1] الوسائل: ج 13، ص 83، ح 1 باختلاف يسير.
[2] المستدرك: ج 13، ص 125، ح 14966، ب 35، و فيه: (عن الإيمان).
[3] إشارة إلى قوله تعالى (وَ لا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا) هود: 113.
[4] شبهه في الوسائل: ج 12، ص 134، ح 5.
[5] المستدرك: ج 9، ص 343، ح 11039، ب 12.
[6] الأحزاب: 21.