الخاتمة [في الإشارة إلى عناوين مجموعة أخرى من القواعد]
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على محمد و آله الطاهرين و بعد: حيث ذكرنا العديد من (القواعد) و بعض ما يتفرّع عليها من المسائل الفقهية، رأينا أن نُلحِق بذلك الإشارة إلى عناوين مجموعة أخرى من القواعد التي تضمّنتها الآيات أو الروايات أو كتب الأصول أو الفقه، من الأحكام التكليفية أو الوضعية، دون استظهار أو تفريع أو بيانٍ للإطلاق أو الإهمال أو ما شابه ذلك.
عسى أن يوفّقنا الله تعالى للبحث عنها، أنه سميع الدعاء.