responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الفردوس الأعلى المؤلف : كاشف الغطاء، الشيخ محمد حسين    الجزء : 1  صفحة : 21

الواضحة عليها بما يقنع و يرضي كل سائل مستفيد.

و نحن إذ نشكر لمولانا الحجة آل كاشف الغطاء هديته الثمينة ندعو بطول بقائه و إسعاده لنتمتع ببركته و أدعيته و علمه الغزير، و ليس لنا ما نقول بعد هذه الكلمة التي ننشرها لشاعر شباب العرب الأستاذ أحمد سليمان الأحمد بهذا المؤلف الغزير المادة، و الكثير المنفعة و الفائدة، كما ننشر بختامها بعض الأسئلة الواردة و أجوبتها، و هذه كلمة الأستاذ الأحمد الموفقة وفّقه اللّه و زيد في حياته و رضي عنه.

قلم التحرير

حول كتاب الفردوس الأعلى‌

قال سبحانه و تعالى: قَدْ أَفْلَحَ اَلْمُؤْمِنُونَ ... اَلَّذِينَ يَرِثُونَ اَلْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهََا خََالِدُونَ .

بهذه الآية الكريمة صدّر الإمام الحجة آية اللّه الشيخ محمد الحسين كاشف الغطاء كتابه الجديد «الفردوس الأعلى» ، و حقيق بنا أن نقف أمام ما يكتبه هذا الإمام الجليل، و أن نسترسل معه في آفاقه الفكرية ننهل من معين ينبوعه الفياض، أو نقطف من غرس فردوسه الأعلى.

و حقيق بنا أن نذهب مع هذا العالم الفقيه كل مذهب في أبحاثه و نظراته و نستشف منها حقيقة الدين، هذا الدين الذي يبرأ من فريقين، يدعيه الأول و هو أشد ما يكون منه براءة، هذا الفريق الأول هو حزب الجمود و الخرافات و الأكاذيب و الأضاليل و الانعزال و الكره و التعصب، يعد هذه المجموعة دينا و لا

اسم الکتاب : الفردوس الأعلى المؤلف : كاشف الغطاء، الشيخ محمد حسين    الجزء : 1  صفحة : 21
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست