- الأشراف» (1/ 169)، و «سيرة ابن سيد الناس» (2/ 130)، و «زاد المعاد» (3/ 316).
[1] انظر قصة إسلامه- رضي اللّه عنه- في: «طبقات ابن سعد» (4/ 325)، و «الإصابة» (7/ 426).
[2] انظر: «الاستيعاب» (3/ 1208)، و «الإصابة» (4/ 705).
[3] و هي الفتح الأعظم الذي أعز اللّه به دينه و رسوله، و دخل الناس به في دين اللّه أفواجا، و كانت لعشر مضين من رمضان، و كان السبب: أن كنانة اعتدت على خزاعة، و أعانتهم قريش في ذلك، و خزاعة كانت داخلة في عهد رسول اللّه (صلى اللّه عليه و سلم) في صلح الحديبية، فكان ذلك من قريش نقضا للعهد، فجمع النبي (صلى اللّه عليه و سلم) الناس، و فتح مكة بعدما استنجدته خزاعة. انظر: «صحيح البخاري» (4/ 1557)، و «أنساب الأشراف» (1/ 170)، و «سيرة ابن سيد الناس» (2/ 163)، و «زاد المعاد» (3/ 394).
[4] و تسمى: غزوة أوطاس، و حنين و أوطاس: موضعان بين مكة و الطائف، فسميت الغزوة باسم مكانها، و تسمى أيضا: غزوة هوازن؛ لأنهم الذين أتوا لقتال رسول اللّه (صلى اللّه عليه و سلم)، انظر: «صحيح البخاري» (4/ 1568- 1576)، و «سيرة ابن سيد الناس» (2/ 187)، و «زاد المعاد» (3/ 465).
[5] و كانت في شوال سنة ثمان، قاله موسى بن عقبة، ذكره البخاري في-
اسم الکتاب : الغرر و الدرر فى سيرة خير البشر(ص) المؤلف : عز الدين محمد بن جماعة الجزء : 1 صفحة : 56