responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الصحاح‌ تاج اللغة و صحاح العربية المؤلف : الجوهري، أبو نصر    الجزء : 3  صفحة : 1041

و الدَّائِصُ: اللصُّ، و الجمع الدَّاصَةُ، مثل قائدٍ و قادةٍ، و ذائدٍ و ذادَةٍ.

و الانْدِياصُ: انْسِلالُ الشيءِ من اليد.

و يقال: انْدَاصَ فلانٌ علينا بشرِّه، و إنَّه لمُنْدَاصٌ بالشرّ.

فصل الراء

ربص

التَّرَبُّصُ: الانتظارُ.

و المُتَرَبِّصُ: المحتكِرُ.

و لى فى متاعي رُبْصَةٌ، أى لي فيه تَرَبُّصٌ.

رخص

الرُّخْصُ: ضدُّ الغَلَاء.

و قد رَخُصَ السعرُ، و أَرْخَصَهُ اللّٰهُ فهو رَخِيصٌ.

و ارْتَخَصْتُ الشيءَ: اشتريتُه رَخِيصاً.

و ارْتَخَصَهُ، أى عَدَّهُ رَخِيصاً.

و الرُّخْصَةُ فى الأمر: خِلاف التشديد فيه.

و قد رُخِّصَ له فى كذا تَرْخِيصاً، فَتَرَخَّصَ هو فيه، أى لم يَسْتَقْصِ.

و الرَّخْصُ بالفتح: الناعمُ. يقال: هو رَخْصُ الجَسد بيِّن الرُّخُوصَةِ و الرَّخَاصَةِ، عن أبى عبيد.

رصص

رَصَصْتُ الشيءَ أَرُصُّهُ رَصًّا، أى ألصقت بعضَه ببعض و منه بنيانٌ مَرْصُوصٌ. وَ كذلك التَّرْصِيصُ. و التَّرْصِيصُ: أيضاً أن تَنْتَقِبَ المرأةُ فلا يُرَى إلّا عيناها.

و تَرَاصَّ القومُ فى الصفِّ، أى تلاصَقوا.

و الرَّصَاصُ بالفتح معروف، و العامة تقوله بكسر الراء.

و شيءٌ مُرَصَّصٌ: مطلىٌّ به.

رعص

الارْتِعاصُ: الاضطرابُ. قال الأصمعى:

يقال ارْتَعَصَتِ الحيَّةُ، إذا ضُرِبَتْ فلوتْ ذَنَبَها، مثل تَبَعْصَصَتْ. قال العجاج:

أَنِّىَ لا أَسْعَى إلى دَاعِيَّهْ * * * إلَّا ارْتِعَاصاً كارْتِعاصِ الحَيَّهْ

رفص

الرُّفْصَةُ: الماءُ يكون. نَوْبَةً بين القوم، و هو قلبُ الفُرصةِ. و هم يَتَرَافَصُونَ الماء، أى يَتَنَاوَبُونَه.

أبو زيد: ارْتَفَصَ السعرُ، أى غلا. حكاه عنه أبو عبيد. و لا تقل ارْتَقَصَ.

رقص

رَقَصَ يَرْقُصُ رَقْصاً، فهو رَقَّاصٌ.

و رَقَصَ الآلُ: اضطرب. و رَقَصَ الشراب:

أخَذَ فى الغليان.

و رَقَّصَتِ المرأةُ ولدَها تَرْقِيصاً و أَرْقَصَتْهُ، أى نَزَّتْهُ.

و أَرْقَصَ الرجُل بعيرَه، أى حَمَله على الخَبَب.

اسم الکتاب : الصحاح‌ تاج اللغة و صحاح العربية المؤلف : الجوهري، أبو نصر    الجزء : 3  صفحة : 1041
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست