responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الشافي في العقائد و الأخلاق و الأحكام المؤلف : الفيض الكاشاني    الجزء : 1  صفحة : 91

* بيان

المراد بأهل الدين هم العلماء العارفون بأركانه العاملون بأحكامه.

[المتن]

[69] 4. الفقيه: عنه (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم): «بادروا إلى رياض الجنّة». قالوا: يا رسول اللّه، و ما رياض الجنة؟ قال:

«حلق الذّكر» [1].

* بيان

اريد بحلق الذكر مجالس العلم، كما يستفاد من حديث أول الباب و غيره من الأخبار.

[المتن]

[70] 5. الكافي: عن الباقر (عليه السلام): «لمجلس أجلسه إلى من أثق به، أوثق في نفسي من عمل سنة» [2].

[71] 6. الكافي: عن الكاظم (عليه السلام): «محادثة العالم على المزابل خير من محادثة الجاهل على الزرابي» [3].

* بيان

«الزّرابي» البسط الفاخرة.

باب سؤال العلماء و تذاكر العلم

[المتن]

[72] 1. الكافي: عن الصادق (عليه السلام): «إنّ هذا العلم عليه قفل، و مفتاحه المسألة» [4].

[73] 2. الكافي: عنه (عليه السلام): سئل عن مجدور أصابته جنابة، فغسّلوه، فمات؟ قال: «قتلوه، ألا سألوا،


[1]. الفقيه 4: 409/ 5888.

[2]. الكافي 1: 39/ 5.

[3]. الكافي 1: 39/ 2.

[4]. الكافي 1: 40/ 3.

اسم الکتاب : الشافي في العقائد و الأخلاق و الأحكام المؤلف : الفيض الكاشاني    الجزء : 1  صفحة : 91
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست