[1936] 2. الكافي: عنه (عليه السلام): «تقليم الأظفار يوم الجمعة يؤمن من الجذام و الجنون و البرص و العمى، و إن لم تحتج فحكّها حكّا» [1].

[1937] 3. الكافي: عنه (عليه السلام): «إنّ أستر و أخفى ما يسلّط الشيطان من ابن آدم أن صار يسكن تحت الأظافير» [2].

و روي في الأظفار: «أنّها مقيل الشيطان، و منه يكون النسيان» [3].

[1938] 4. الكافي، الفقيه: عنه (عليه السلام) سئل: ما ثواب من أخذ من شاربه و قلّم أظفاره في كلّ جمعة قال: «لا يزال مطهّرا إلى الجمعة؟ الأخرى» [4].

[1939] 5. الفقيه: عنه (عليه السلام) قيل له: يقال: ما استنزل الرزق بشيء من التعقيب فيما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس؟ قال: «أجل، و لكن أخبرك بخير من ذلك، أخذ الشارب و تقليم الأظفار يوم الجمعة» [5].

[1940] 6. الفقيه: عنه (عليه السلام): «من قلّم أظفاره يوم الجمعة لم تسعف أنامله» [6].

* بيان

السّعف: التفرق حول الأظفار.

[المتن]

[1941] 7. الفقيه: عنه (عليه السلام) «من قصّ أظفاره يوم الخميس و ترك واحدا ليوم الجمعة، نفى اللّه عنه الفقر» [7].

[1942] 8. الكافي، الفقيه: عن الباقر (عليه السلام): «من أخذ من أظفاره و شاربه كلّ جمعة، و قال حين يأخذ: بسم اللّه و باللّه و على سنّة رسول اللّه محمّد (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم)، لم تسقط منه قلامة و لا جزازة

[1]. الكافي 6: 490/ 2، الفقيه 1: 126/ 301.

[2]. الكافي 6: 490/ 7.

[3]. الكافي 6: 490/ 6.

[4]. الكافي 6: 490/ 8، الفقيه 1: 127/ 306.

[5]. الفقيه 1: 127/ 210.

[6]. الفقيه 1: 127/ 308.

[7]. الفقيه 1: 127/ 309.