مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
النبوية
اهل البیت
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
اسم الکتاب :
الرياض النضرة في مناقب العشرة
المؤلف :
الطبري، محب الدين
الجزء :
1
صفحة :
269
فاتحة المؤلف
5
القسم الاول في مناقب الاعداد و فيه ابواب
15
الباب الاول فيما جاء متضمنا ذكر العشرة و غيرهم
17
ذكر ما جاء في فضل أهل بدر و الحديبية
19
ذكر ما جاء في الحث على حبهم و الإحسان إليهم بالاستغفار لهم و الكف عما شجر بينهم
21
(ذكر ما جاء في التحذير من الخوض فيما شجر بينهم و النهي عن سبهم).
23
الباب الثاني فيما جاء متضمنا ذكر العشرة و ذكر الشجرة في أنساب العشرة
31
الشجرة
32
(ذكر ما جاء في إثبات صحبته
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
لكل واحد منهم و إن تفاوتت مراتبهم في المحبة)
33
(ذكر ما جاء في التحذير عن بغضهم)
34
(ذكر ما جاء في شهادته
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
للعشرة بالجنة)
34
الفصل الرابع (في وصف كل واحد من العشرة بصفة حميدة)
36
(ذكر أنهم من «الذين سبقت لهم منا الحسنى»)
36
الباب الثالث في ذكر ما دون العشرة من العشرة
37
(ذكر ما جاء في إثبات الصديقية لبعضهم و الشهادة لبعضهم)
37
(ذكر ما جاء في دخوله
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
الجنة و رؤيته أهلها) (و وزنه بأمته و وزن بعض العشرة و استبطائه عبد الرحمن بن عوف)
38
(ذكر ما جاء في وصف جماعة منهم) (و من غيرهم بأنهم الرفقاء النجباء)
39
(ذكر ما جاء في تخصيص أبي بكر) بأنه لم يسؤه قط و إثبات رضاه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
بجمع منهم و من غيرهم
40
(ذكر ما جاء في وصف جمع كلا بصفة حميدة)
40
(ذكر ما جاء في إخباره
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
عن عدد بأن كل واحد منهم نعم الرجل)
41
ذكر ما جاء في إخباره
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
عن جمع أنه يحب اللّه و رسوله و صلاته عليهم
41
ذكر ما جاء في أحبية بعضهم إلى النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
42
ذكر ما جاء في دعائه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
لجمع منهم كل واحد بدعاء يخصه و يليق بحاله
42
ذكر ما جاء في سؤاله
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
الجنة لجمع منهم و من غيرهم
42
ذكر ما جاء في بيان مراتب جمع منهم في الجنة
43
ذكر إثبات فضل لبعضهم في الثبوت معه يوم الجمعة حين انفض القوم
43
ذكر ما جاء دليلا على تأهل بعضهم للخلافة
44
ذكر ما جاء من آي نزلت في جمع منهم و من غيرهم
44
الباب الرابع فيما جاء مختصا بالأربعة الخلفاء
47
ذكر اختصاصهم باختيار اللّه تعالى إياهم لصحبة نبيه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
47
ذكر أمر اللّه جل و علا نبيه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
أن يتخذ كلا منهم لمعنى و وصف محبهم بالإيمان و مبغضهم بالفجور و التنبيه على خلافتهم
47
ذكر وصفه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
لكل واحد منهم و ثنائه عليه و دعائه له و الحث على محبته و لعن مبغضه
48
ذكر افتراض محبتهم
50
ذكر التنظير بين كل واحد و بين نبي من الأنبياء
(عليهم السلام)
50
ذكر أن أبا بكر و عمر خلقا من طينة واحدة و أن عثمان و عليا كذلك
51
ذكر أنهم و رسول اللّه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
خلقوا من عصارة تفاحة من الجنة
51
ذكر أنهم و النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
كانوا أنوارا قبل خلق آدم و وصف كل منهم بصفة و التحذير عن سبهم
51
ذكر أنهم أول من تنشق عنه الأرض بعد النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
52
ذكر مراتبهم في الحساب يوم القيامة
52
ذكر تبشيره
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
الأربعة
52
ذكر كيفية دخولهم الجنة مع النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
53
ذكر أن كل واحد منهم بركن من أركان الحوض يوم القيامة
53
ذكر اختصاص كل منهم يوم القيامة بخصوصية شريفة
54
ذكر إثبات أسمائهم على العرش
54
ذكر إثبات أسمائهم في لواء الحمد
54
ذكر ما جاء متضمنا الدلالة على خلافة الأربعة
55
ذكر آي نزلت فيهم
56
ذكر أفضلية الأربعة بعد رسول اللّه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
57
ذكر ثناء ابن عباس على الأربعة
57
ذكر ثناء جعفر الصادق على الخلفاء الأربعة
59
ذكر موافقة الأربعة نبي اللّه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
في حب كل واحد منهم ثلاثا من الدنيا
60
الباب الخامس فيما جاء مختصا بأبي بكر و عمر و عثمان
61
ذكر الموازنة بينهم و رجحان بعضهم ببعض
61
ذكر رجحان كل واحد منهم بجميع الأمة
62
ذكر كتب أسمائهم على العرش
63
ذكر كتب أسمائهم على كل ورقة في الجنة
64
ذكر تسبيح الحصا في كفهم
64
ذكر إثبات الصديقية لأبي بكر و الشهادة لهما
65
ذكر تبشيرهم بالجنة
66
ذكر ما روي عن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب
67
ذكر ما روي عن جعفر بن محمد
69
ذكر ما روي عن موسى بن جعفر عن أبيه جعفر
69
ذكر ما روي عن أولاد
69
ذكر ما روي عن الحسن بن الحسن أخي عبد اللّه
70
فصل يتضمن ذكر أبي بكر و علي
70
القسم الثاني في مناقب الأفراد و فيه عشرة أبواب
71
الباب الاول في مناقب خليفة رسول الله ابي بكر الصديق رضى الله عنه و فيه خمسة عشر فصلا
73
الفصل الأول في ذكر نسبه و إسلام أبويه
73
ذكر إسلام أبي قحافة
74
ذكر إسلام أمه أم الخير
75
الفصل الثاني في ذكر اسمه
77
(ذكر اسمه الصديق)
79
ذكر أنه كان يدعى في السماء الحليم
82
الفصل الثالث في ذكر صفته رضي اللّه عنه
82
الفصل الرابع في إسلامه- ذكر بدء إسلامه
83
ذكر ما جاء في أول من أسلم
85
ذكر أقاويل العلماء في أول من أسلم و بيان اختلافهم و الجمع بين الأحاديث المختلفة
88
الفصل الخامس في ذكر من أسلم على يديه
91
الفصل السادس فيما كان بينه و بين النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
من الود و الخلة في الجاهلية
92
الفصل السابع فيما لقي من أذى المشركين بسبب دعائه إلى اللّه تعالى و دفعه المشركين عن النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
و توبيخه لهم
93
ذكر دفعه المشركين عن رسول اللّه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
94
ذكر إخراج المشركين أبا بكر و جوار ابن الدغنة له
96
الفصل الثامن في هجرته مع النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
و خدمته له فيها و ما جرى لهما في الطريق و ما جرى لهما في الغار و مقدمهما المدينة ذكر خروجهما من مكة طالبين غار ثور و ما يتعلق بذلك
98
ذكر الغار و ما جرى لأبي بكر مع النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
فيه و في طريقه و تقدم في الذكر قبله طرف منه
104
ذكر توجههما طالبين المدينة و ما جرى لهما في الطريق و مقدمهما المدينة و ما تعلق بذلك
111
و قوله بمنى للبخاري دون مسلم و هذا أصح و أثبت.
116
الفصل التاسع في خصائصه
123
ذكر اختصاصه بأنه لم يكذب النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
قط
124
ذكر اختصاصه بمؤانسته له
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
في الغار و بما كان من شفقته عليه فيه و في طريقه و إيثاره إياه التنزيل «ثاني اثنين إذ هما في الغار» و قد تقدمت أحاديث هذا الذكر في ذكر الغار مستوفاة
125
ذكر اختصاصه بالسبق بعد رسول اللّه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
126
ذكر اختصاصه بإثبات أهلية الخلة له و لو لا أنه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
خليل الرحمن لاتخذه خليلا
126
ذكر أحاديث تدل على ثبوت الخلة له و هي أعظم الخصائص
126
ذكر تخصيصه بالأخوة و الصحبة
127
ذكر اختصاصه باستثناء بابه من سد الأبواب الشارعة في المسجد
127
ذكر اختصاصه بقوله
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
في حقه أنه أمن الناس عليه في صحبته و ماله و فيه طرف من الذكر قبله
128
ذكر اختصاصه بأن النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
ما نفعه مال ما نفعه مال أبي بكر
130
ذكر شهادة علي بن أبي طالب بذلك و بغيره
130
ذكر اختصاصه بمكافأة اللّه تعالى له عن نبيه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
130
ذكر اختصاصه بمواساة النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
بنفسه و ماله و أنه لا ظلمة على باب قلبه
131
ذكر ما جاء في كمية ما أنفق أبو بكر رضي اللّه عنه
132
ذكر من أعتقه أبو بكر ممن كان يعذب في اللّه عز و جل
133
ذكر اختصاصه بأنه أحب الرجال إليه
135
ذكر اختصاصه بتبسم النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
إليه يوم الفتح
135
ذكر اختصاصه بأنه أرحم الأمة بالأمة بعد النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
135
ذكر اختصاصه بالأفضلية و الخيرية
136
ذكر اختصاصه بسيادة كهول العرب
138
ذكر اختصاصه بأنه أشجع الناس
138
ذكر شدة بأسه و ثبوته يوم بدر: فيه ما تقدم في الذكر قبله
139
ذكر ثباته يوم الحديبية
141
ذكر ثباته يوم توفي رسول اللّه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
141
ذكر أن غيبته في منزله بالسنح حين وفاة رسول اللّه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
لم تكن إلا بإذن رسول اللّه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
146
ذكر شدة بأسه و ثبات قلبه لما ارتدت العرب بعد وفاة رسول اللّه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
147
ذكر ثباته عند الموت
150
ذكر اختصاصه بالفهم عن رسول اللّه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
و أنه كان أعلمهم بالأمور و أعلمهم به
150
ذكر اختصاصه بشر به فضل لبن شربه رسول اللّه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
في رؤيا رآها و أعطى فضله أبا بكر و تفسير الصحابة ذلك بالعلم و تصويبه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
ذلك التفسير
151
ذكر اختصاصه بشهادة النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
بأعلميته بالنسب
152
ذكر اختصاصه بالفتوى بين يدي رسول اللّه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
و امضاء النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
158
ذكر تعبيره الرؤيا بين يدي النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
و في حال انفراده عنه و تقرير النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
تعبيره في الحالي و أنه كان أعلم الناس بالتعبير
159
ذكر اختصاصه بالشورى بين يدي النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
و قبوله
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
مشورته
161
ذكر اختصاصه بأمر اللّه تعالى نبيه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
بمشاورته
161
ذكر اختصاصه بأنه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
كان لا يزال عنده يسمر في أمر المسلمين
161
ذكر ما جاء في أن اللّه تعالى يكره تخطئة أبي بكر
162
ذكر اختصاصه بأنه أول من جمع القرآن
162
ذكر اختصاصه بأنه أول من أقام بالمسلمين الحج
163
ذكر اختصاصه بأنه أول من تنشق عنه الأرض بعد النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
163
ذكر اختصاصه بأنه أول من يدخل الجنة من أمة محمد
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
164
ذكر اختصاصه بأنه أول من يرد الحوض
164
ذكر مصاحبته النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
على الحوض
164
ذكر اختصاصه بمرافقته النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
في الجنة
164
ذكر اختصاصه بالكون بين الخليل و الحبيب يوم القيامة
164
ذكر اختصاصه بأنه لا يحاسب يوم القيامة من بين الأمة
165
ذكر اختصاصه بتجلي اللّه تعالى له يوم القيامة خاصة
165
ذكر اختصاصه بأنه لم يسمع واحد وطء جبريل حين ينزل بالوحي غيره
166
ذكر اختصاصه بكتبه اسمه خلف اسم النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
في كل سماء
166
ذكر اختصاصه بكتبه اسمه مع اسم النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
في فرندة خضراء حول العرش
167
ذكر اختصاصه بكتبه اسمه مع اسم النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
في علم من نور
167
ذكر اختصاصه بتقديم النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
إياه أميرا على الحج في حياته
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
167
ذكر اختصاصه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
أبا بكر بأنه لا ينبغي أن يتقدمه غيره
168
ذكر اختصاصه بتقديم النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
إياه إماما في مرض وفاته تنبيها على خلافته
169
ذكر اختصاصه بصلاة النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
خلفه بعد أمره له بالتقدم إماما
172
ذكر اختصاصه بالحوالة عليه بعد وفاته تنبيها على خلافته و أنه القائم بعده
172
ذكر اختصاصه بإرادة العهد إليه في الخلافة ثم ترك ذلك إحالة على إباء اللّه تعالى خلاف ذلك و المؤمنين
173
ذكر اختصاصه بالسبق إلى أنواع من البر في اليوم الواحد
174
ذكر اختصاصه بالصلاة إماما على فاطمة بنت رسول اللّه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
و عليها لما ماتت
175
ذكر أن فاطمة لم تمت إلا راضية عن أبي بكر
176
ذكر اختصاصه بالدعاء بخليفة رسول اللّه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
176
ذكر اختصاص بيته بوجود أربعة فيه
177
ذكر اختصاصه بآي من القرآن نزلت فيه أو بسببه
177
الفصل العاشر فيما جاء متضمنا أفضليته
181
الفصل الحادي عشر فيما جاء متضمنا صلاة النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
له بالجنة
182
ذكر ما جاء أنه يدعى من أبواب الجنة كلها
182
ذكر ما جاء أن الملائكة تزفه إلى الجنان مع النبيين و الصديقين
183
ذكر تنعمه في الجنة
183
ذكر وصف برج له في الجنة
183
ذكر ماله من الحواري الورديات
184
ذكر تشوق أهل الجنة إليه و تسليمهم عليه إذا دخلها
184
الفصل الثاني عشر في ذكر نبذ من فضائله
184
ذكر ما جاء في أنه كان خيرا كله
185
ذكر إثبات أفضليته بالمصاهرة
185
ذكر منزلته عند النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
185
ذكر أنه كان عنده بمنزلة سمعه و بصره
185
ذكر أدبه مع النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
186
ذكر أنه لم يسؤ النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
قط
186
ذكر كتمه سر النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
186
ذكر حبه صلة قرابة رسول اللّه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
أكثر من حبه صلة قرابته
187
ذكر إيثاره سرور رسول اللّه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
و قرة عينه
187
ذكر وفائه بعدات رسول اللّه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
بعد وفاته
188
ذكر أن اللّه أعطاه ثواب من آمن بالنبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
188
ذكر شجاعته و ثبات قلبه عند الحوادث
189
ذكر علمه
189
(ذكر فراسته و كراماته)
189
ذكر اقتفائه آثار النبوة و اتباعه إياها
190
ذكر أنه من الذين استجابوا للّه و الرسول
192
ذكر تعبده و ما جاء من حسن صلاته
192
ذكر نبذ من أدعيته و تسبيحه
193
ذكر اشتماله على أنواع من البر
194
ذكر أنه يدعى من أبواب الجنة كلها و فيها طرف من ذلك
194
ذكر ما أخبرت به زوجته من عمله و أنه كان يوجد منه رائحة كبد مشوي
195
ذكر زهده رضى اللّه عنه
195
ذكر رضاه عن اللّه تعالى و
(سلام اللّه عليه)
196
ذكر خوفه من اللّه تعالى و اعترافه
196
ذكر ورعه رضي اللّه عنه
197
ذكر تنزيهه عن شرب الخمر في الجاهلية و الإسلام و عن قول الشعر في الإسلام
201
ذكر تعففه عن المسألة
202
ذكر تواضعه
202
ذكر سرعة رجوعه عن غضبه و ما ظهر من بركته
203
ذكر غيرته و تزكية النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
زوجه
205
ذكر تكذيب ملك إنسانا وقع بأبي بكر و لم يزل كذلك حتى انتصر لنفسه
205
ذكر ما جاء في الترغيب في محبته
206
ذكر ما جاء عن عمر في تفضيله أبا بكر على نفسه
207
ذكر ما يتضمن تعظيم عمر أبا بكر
208
ذكر ما جاء عن علي أنه كان إذا حدثه أحد استحلفه غير أبي بكر
208
فصل في التنبيه على ما رواه علي رضى اللّه عنه في فضل أبي بكر و ما روى عنه
209
ذكر اعتذار عبد اللّه بن عمر في تقديمه أباه في السلام على أبي بكر تنبيها على أفضليته
211
ذكر ما روي عن عائشة في أبي بكر
211
الفصل الثالث عشر في ذكر خلافته و ما يتعلق بها
215
ذكر سؤال النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
تقدمة علي فأبى اللّه إلا تقدمة أبا بكر
217
ذكر ما روي عن عمر في هذا الباب
218
ذكر ما روي عن علي رضى اللّه عنه متضمنا القول بصحة خلافة أبي بكر متعلقا في ذلك بسبب من النبي
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
218
ذكر ما روي عن أبي عبيدة بن الجراح في هذا الباب
219
ذكر ما روي عن عبد اللّه بن مسعود في ذلك
220
ذكر ما روي عن أبي سعيد في معنى ذلك
220
ذكر ما أخبر به النصارى مما يتضمن خلافة أبي بكر
220
الثاني تسليم صحتها مع بيان أنه لا دليل لكم فيها
224
ذكر أنه
(صلّى اللّه عليه و سلّم)
لم يعهد في الخلافة بعهد و لم ينص فيها على أحد بعينه
230
ذكر بيعة أبي بكر و ما يتعلق بها
231
ذكر بيعة السقيفة و ما جرى فيها
233
ذكر بيعة العامة
239
ذكر بيعة علي رضى اللّه عنه
242
ذكر بيعة الزبير
251
ذكر استقالة أبي بكر من البيعة
251
ذكر ما يدل على أنه كان كارها للولاية و إنما تحملها رعاية لمصلحة المسلمين
253
ذكر خطبة أبي بكر لما ولي الخلافة
254
ذكر ما فرض له من بيت المال
255
ذكر ما روي من قول أبيه أبي قحافة عند بلوغه خبر ولايته
256
الفصل الرابع عشر في ذكر وفاته و ما يتعلق بها
256
ذكر سبب موته
258
ذكر تركه التطبب تسليما لأمر اللّه تعالى
259
ذكر عهده إلى عمر و وصيته له
259
ذكر وصيته من يغسله و أين يدفن و بأن يسرع بدفنه
261
ذكر قدر سنه يوم مات رضى اللّه عنه
261
ذكر قول أبيه أبي قحافة لما بلغه خبر وفاته
262
ذكر ثناء علي رضى اللّه عنه عليه عند وفاته
262
ذكر ثناء عائشة على أبيها و قد مرت على قبره
265
الفصل الخامس عشر في ذكر ولده
265
اسم الکتاب :
الرياض النضرة في مناقب العشرة
المؤلف :
الطبري، محب الدين
الجزء :
1
صفحة :
269
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir