ترجيح أعلى القيم من حين الغصب إلى التلف
هذا، و لا يبعد أن يكون الوجه الرابع أقوى الوجوه لأنّ المالك في كلّ يوم له المطالبة .. [1].
[1] هذا آخر ما عثرنا عليه من هذه الفائدة، و الحمد للَّه أوّلًا و آخراً، و ظاهراً و باطناً، و هو حسبنا و نعم الوكيل.