وَ أَحْبَبْتُ أَنْ تَكُونَ الْوَقْعَةُ بِغَيْرِكُمْ»[1] فَقَالَ لَهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ فَقَدْ صَارَ ذَلِكَ إِلَى مَا لَا تُحِبُّ ثُمَّ بَايَعَهُ وَ انْصَرَفَ[2].
[1]- م: في غيركم.
[2]- قارن بعضه بنهج البلاغة ص 102 خ 73، و بحار الأنوار ج 32 ص 235.