إِلَى الْكُوفَةِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى وَ قَدْ بَعَثْتُ إِلَيْكُمْ زَحْرَ[1] بْنَ قَيْسٍ الْجُعْفِيَّ لِتَسْأَلُوهُ[2] فَيُخْبِرَكُمْ عَنَّا وَ عَنْهُمْ وَ رَدِّهِمُ الْحَقَّ عَلَيْنَا وَ رَدِّهِمُ اللَّهُ وَ هُمْ كَارِهُونَ وَ السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ وَ كَتَبَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي رَافِعٍ فِي جُمَادَى الْأُولَى مِنْ سَنَةِ سِتٍّ وَ ثَلَاثِينَ مِنَ الْهِجْرَةِ»[3]..
[1]- في النسخ الثلاث: زجر، و هو تحريف.
[2]- ق، ط: لتسألونه.
[3]- الإرشاد ص 137- 138، و الشافي ج 4 ص 329- 330، و تلخيص الشافي ج 4 ص 135- 136، و بحار الأنوار ج 32 ص 332- 333، و معادن الحكمة ج 1 ص 447- 448.