السُّيُوفَ عَنْهُمْ وَ أَخَذْتُ بِالْعَفْوِ فِيهِمْ وَ أَجْرَيْتُ الْحَقَّ وَ السُّنَّةَ فِي حُكْمِهِمْ وَ اخْتَرْتُ لَهُمْ عَامِلًا أَسْتَعْمِلُهُ[1] عَلَيْهِمْ وَ هُوَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْعَبَّاسِ وَ إِنِّي سَائِرٌ إِلَى الْكُوفَةِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى وَ كَتَبَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي رَافِعٍ فِي جُمَادَى الْأُولَى مِنْ سَنَةِ سِتٍّ وَ ثَلَاثِينَ مِنَ الْهِجْرَةِ[2]..
[1]- ط: و استعملته.
[2]- قارن بالإرشاد ص 137- 138، و الشافي ج 4 ص 135- 136، و نصّ على هذا الكتاب في بحار الأنوار ج 32 ص 334.