responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الجمل و النصرة لسيد العترة في حرب البصرة المؤلف : الشيخ المفيد    الجزء : 1  صفحة : 30

ص 41: بشر بن سعد

ص 50: الحارث بن عوف و أبو عابد الليثي‌

ص 57: أبو سفيان حرب بن صخر

ص 68: كنانة بن بشير

ص 72: أبو إسحاق جبلة بن زفر

ص 80: ابن أم كلثوم‌

ص 86: بايح‌

ص 121: العدم‌

ص 122: أبقرهم أمرهم‌

ص 163: عبد بن حكيم‌

ص 166: إسرافيل‌

ص 169: شرحسا

ص 172: كعب بن شور

ص 192: أبو الزياد

ص 207: سويد بن الهاد

ص 210: عبد اللّه بن المقداد

ص 222: العدي عن أبي هشام عن البريد

بشير بن سعد

الحارث بن عوف أبو واقد الليثي‌

أبو سفيان صخر بن حرب‌

كنانة بن بشر

أبو إسحاق عن صلة بن زفر

ابن أم مكتوم‌

بايع‌

العدل‌

ابتزّ أمرهم‌

عبد اللّه بن حكيم‌

إسرائيل‌

سرجس‌

كعب بن سور

ابن أبي الزناد

يزيد بن الهاد

معبد بن المقداد

المسعودي عن هاشم بن البريد

و سقط في ص 127 من خطبة أم سلمة ما يلي:

«لا و اللّه ما بايعتم أيّها القوم و غيركم عليا مخافة له، و لا بايعتموه إلّا على علم منكم بأنّه خير هذه الأمة و أحقّهم بهذا الأمر قديما و حديثا؛ و اللّه ما أستطيع أزعم أن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله خلّف يوم قبض خيرا منه و لا أحق بهذا الأمر منه؛ فاتقوا اللّه عباد اللّه، فإنّا نأمركم بتقوى اللّه و الاعتصام بحبله، و اللّه وليّنا و وليّكم»[1].

و سقط في ص 136 من كلام عمّار ما يلي:

«ثم قال له عمار: أرني يدك يا أبا موسى. فأبرزها إليه؛ فقبض عليها عمّار و قال: غلب اللّه من غالبه و لعن من جاحده. ثم قال عمار: أيّها الناس إن أبا موسى أوتي علما ثمّ انتفض عنه كما ينتفض الديك إذا خرج من الماء»[2].


[1]- الجمل ص 237- 238.

[2]- الجمل ص 252- 253.

اسم الکتاب : الجمل و النصرة لسيد العترة في حرب البصرة المؤلف : الشيخ المفيد    الجزء : 1  صفحة : 30
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست