[2]- في أمالي القالي ج 3 ص 209« كلّ ما في العرب
الفرافصة بضمّ الفاء إلّا فرافصة أبا نائلة امرأة عثمان بن عفّان» و أيضا راجع تاج
العروس ج 18 ص 71( فرفص).
[3]- م، ق: يزغ، و الأصحّ ما في ط، كما في تاريخ
الطبريّ ج 4 ص 361.
[6]- م: ممنع مقنع؛ ق: متبع مقنع. و الأثبت ما في
ط كما في تاريخ الطبريّ ج 4 ص 362 و« الممتنع: الأسد القويّ في جسمه، العزيز في
نفسه، الذي لا يصل إليه شيء ممّا يكرهه لعزّته و قوّته و شجاعته» تاج العروس ج 22
ص 220( منع). و« المنيع: ذو المناعة، القويّ الشديد» المعجم الوسيط ج 2 ص 888(
منع).
[7]- م: و حلت السيول الرواحين. قال في جمهرة
أمثال العرب ج 1 ص 180« قولهم: بلغ السيل الزبى و بلغ الحزام الطبيين، يضرب مثلا
للأمر يبلغ غايته في الشدّة و الصعوبة. و الزبية: حفيرة تحفر في نشز من الأرض، و
تغطّى و يجعل عليها طعم، فيراه السبع من بعيد فيأتيه، فاستوى عليها انقضّ غطاؤها
فيهوي فيها، فإذا بلغها السيل فقد بالغ. و مثله بلغ الحزام الطبيين» و أيضا راجع
مجمع الأمثال ج 1 ص 132- و لسان العرب ج 14 ص 353( زبي).
اسم الکتاب : الجمل و النصرة لسيد العترة في حرب البصرة المؤلف : الشيخ المفيد الجزء : 1 صفحة : 192