[1]-« يعني عبد الرحمن مال إلى عثمان؛ لأنّ أم
كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط كانت تحته، و أم كلثوم هذه هي أخت عثمان من أمّه أروى
بنت كريز» شرح نهج البلاغة ج 1 ص 189.
[2]- الإرشاد ص 152. و في منشأ هذا المثل اختلاف
كثير، في لسان العرب ج 12 ص 577( نشم)« قال ابن الكلبيّ: منشم امرأة من حمير و
كانت تطيب الطيب، فكانوا إذا تطيّبوا بطيبها اشتدّت حربهم فصارت مثلا في الشرّ.
قال الجوهريّ: منشم امرأة كانت بمكّة عطّارة، و كانت خزاعة و جرهم إذا أرادوا
القتال تطيّبوا من طيبها، و كانوا إذا فعلوا ذلك كثر القتلى فيما بينهم فصار مثلا.
و قال الأصمعيّ: هو اسم مرأة عطّارة كانوا إذا قصدوا الحرب غمسوا أيديهم في طيبها
و تحالفوا عليه بأن يستميتوا في الحرب و لا يولّوا أو يدبروا ...» و راجع أيضا
جمهرة أمثال العرب ج 1 ص 361- 363، و مجمع الأمثال ج 1 ص 480- 481.
[3]-« استعداه: استنصره و استعانه. و استعدى عليه
السلطان، أي استعان به فأنصفه منه» لسان العرب ج 15 ص 39( عدا).
[4]- الإمامة و السياسة ج 1 ص 155، و الغارات ص
204، و نهج البلاغة ص 336 خ 217، و الشافي ج 2 ص 144، و الرسائل العشر ص 125، و
مناقب آل أبي طالب ج 2 ص 115 و 202 و 204، و شرح نهج البلاغة ج 4 ص 103- 104 و ج 6
ص 196، و كشف المحجة ص 180.
[5]- الشافي ج 3 ص 223، و تلخيص الشافي ج 2 ص 144
و ج 3 ص 48 و 49، و الرسائل العشر ص 125، و مناقب آل أبي طالب ج 2 ص 115، و شرح
نهج البلاغة ج 9 ص 306.
[6]- التاريخ الكبير ج 2 ص 174، و المستدرك ج 3 ص
140، و الإرشاد ص 151، و الشافي ج 3 ص 225، و تلخيص الشافي ج 3 ص 51، و تاريخ
بغداد ج 11 ص 116، و ترجمة الإمام علي ج 3 ص 148، و شرح-- نهج البلاغة ج 4 ص 107،
و نهج الحق ص 330، و كنز العمّال ج 11 ص 617، و إحقاق الحقّ ج 7 ص 324- 330.
اسم الکتاب : الجمل و النصرة لسيد العترة في حرب البصرة المؤلف : الشيخ المفيد الجزء : 1 صفحة : 123