responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الجمل و النصرة لسيد العترة في حرب البصرة المؤلف : الشيخ المفيد    الجزء : 1  صفحة : 103

وَ قَوْلُهُ ص‌ بَشِّرُوا قَاتِلَ عَمَّارٍ وَ سَالِبَهُ بِالنَّارِ[1].

وَ قَوْلُهُ ص‌ عَمَّارٌ جِلْدَةٌ بَيْنَ عَيْنَيَّ وَ أَنْفِي‌[2].

وَ قَوْلُهُ ص‌ لَا تُؤْذُونِّي فِي عَمَّارٍ[3].

وَ قَوْلُهُ ص‌ عَمَّارٌ مُلِئَ إِيمَاناً وَ عِلْماً[4].

في أمثال ذلك من المدائح و التعظيمات التي اختص بها على ما ذكرناه.

«2» ثم الحصين بن الحارث بن عبد المطلب.

«3» و الطفيل بن الحارث المهاجران البدريان.

«4» و مسطح بن أثاثة.

«5» و جهجاح بن سعيد الغفاري.

«6» و عبد الرحمن بن حنبل‌[5] الجمحي.

«7» و عبد الله.

«8» و محمد ابنا بديل الخزاعي.

«9» و الحارث بن عوف أبو واقد الليثي‌[6].


[1]- مسند أحمد ج 4 ص 198، و طبقات ابن سعد ج 3 ص 261، و مختصر تاريخ دمشق ج 18 ص 219، و الجوهرة ج 2 ص 261، و تاريخ الإسلام ص 582، و مجمع الزوائد ج 9 ص 297، و كنز العمّال ج 11 ص 724، و الغدير ج 9 ص 27، مع اختلاف يسير.

[2]- سيرة ابن هشام ج 2 ص 143، و شرح نهج البلاغة ج 3 ص 52، و نهج الحق ص 297، و السيرة الحلبيّة ج 2 ص 72، و الدّر المنثور ج 2 ص 274، و الغدير ج 9 ص 27.

[3]- جاء في المستدرك ج 3 ص 389 عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أنّه قال:« من يسبّ عمّارا يسبّه اللّه، و من يعاد عمّارا يعاده اللّه» و انظر أيضا مختصر تاريخ دمشق ج 18 ص 215.

[4]- فضائل الصحابة ج 2 ص 858- 859، و سنن ابن ماجة ج 1 ص 52، و المستدرك ج 3 ص 392، و حلية الأولياء ج 1 ص 139، و الاستيعاب ج 2 ص 478، و صفة الصفوة ج 1 ص 231، و مختصر تاريخ دمشق ج 18 ص 213، و شرح نهج البلاغة ج 10 ص 103، و تاريخ الإسلام ص 573، و كنز العمّال ج 11 ص 724، و الغدير ج 9 ص 24- 25، مع اختلاف يسير.

[5]- في النسخ الثلاث: جميل، و هو تصحيف.

[6]- م، ق:« و أبو فاقد الليثي»؛ ط:« و أبو عابد الليثي» و الصحيح ما أثبتناه.

اسم الکتاب : الجمل و النصرة لسيد العترة في حرب البصرة المؤلف : الشيخ المفيد    الجزء : 1  صفحة : 103
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست