responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البديع في علم العربية المؤلف : ابن الأثير، مجدالدين    الجزء : 0  صفحة : 165

و حاولنا الوصول به إلى ما كانت عليه نسخة المؤلف، و لم نجعل إحدى النسختين أصلا، و إنما اخترنا النص الصحيح أنى ورد، و ربما عدلنا في النسختين إلى ما نراه صحيحا، و قد نبهنا على ذلك في الهوامش، فإذا زدنا علي النص شيئا أثبتناه بين قوسين معقوفين‌[]، و كذا فعلنا في الكلمة الساقطة من إحدى النسختين، أو الجملة، و أشرنا في الهامش إلى أنها تكملة من (ب) أو (ك) .

2-ضبطنا بالشكل ما يحتاج إلى ضبط و لا سيما الغريب من الكلمات.

4-خرّجنا القرآءات من كتبها و ذكرنا قراءها.

5-خّرجنا الأحاديث، و التزمنا باللفظ المذكور في النص، فإن لم نجده خرجّنا أقرب الألفاظ إليه، و إذا وجدنا نص الحديث في الصحيحين أو في أحدهما اكتفينا بتخريجه منها أو من أحدهما، و إن لم يكن فيها ذكرنا مصادره، و نقلنا كلام أهل الحديث عنه قبولا أو ردا.

6-عزونا الشواهد الشعريّة و الأراجيز إلى قائليها ما وجدنا إلى ذلك سبيلا و ترجمنا للشعراء ترجمة مختصرة، و ذكرنا بعض مصادر ترجمتهم، ثم ذكرنا بحر البيت و تكملته إن كان ناقصا، و مطلع القصيدة و موضعه في ديوان الشاعر إن وجد، و الروايات فيه، و شرحنا غريبه، ثم بينّنا الشاهد فيه و وجه الاستشهاد، ثم ذكرنا المراجع التي يوجد فيها البيت.

7-خرجنا الأمثال و أقوال العرب من مظانها و بيّنا مناسبة المثل، و لأيّ شي‌ء يضرب.

8-خرّجنا أقوال العلماء بإعادتها إلى كتبهم أو إلى أقدم كتب النحو و اللغة إن لم نجد لهم كتبا، و لم نجل على كتب المتأخرين إلا مضطرين.

اسم الکتاب : البديع في علم العربية المؤلف : ابن الأثير، مجدالدين    الجزء : 0  صفحة : 165
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست