responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البحرين في صدر الإسلام المؤلف : العاني، عبد الرحمن عبد الكريم    الجزء : 1  صفحة : 20

قديما باسم أوال‌ [1].

و هي متصلة غربا باليمامة، و شمالا بالبصرة و جنوبا بعمان‌ [2].

لا تحدد المصادر بدقة الأماكن التي تفصل البحرين عن اليمامة أو عن البصرة، و لا ريب أن الدهناء و رمل يبرين هو الحد الطبيعي فلا بد أن يكون هو الحد الإداري للبحرين في الغرب، و الفاصل بينها و بين اليمامة، أما شمالا إلى رأس الخليج العربي و تدخل فيها كاظمة.

أما الفاصل بينها و بين عمان فهو مدينة جرفار [3]. و قد اعتبروها من العروض التي تشتمل على اليمامة و البحرين و ما والاهما [4].


[1] انظر: لغدة: بلاد العرب، ص 325 هامش، منشورات دار اليمامة للبحث و الترجمة و النشر، الرياض 1968. كحالة: جغرافية جزيرة العرب 261، المطبعة الهاشمية، دمشق 1944، ص 261. المسلم: ساحل الذهب الأسود، دار مكتبة الحياة، بيروت 1962، ص 16- 17. النبهاني: التحفة النبهانية في تاريخ الجزيرة العربية، ط 2. المطبعة المحمدية، القاهرة 1342 ه، ص 11، عبد الوهاب عزام مهد العرب، دار المعارف للطباعة و النشر، مصر 1946، ص 90.

Encyclopaedia of Islam, Vol, I, P, 149, Leiden- Brill, 0691( New Edition ).

و سنرمز إليها بالرمز.E .I .

[2] ابن رستة: الأعلاق النفيسة، ص 182، البكري: المسالك و الممالك، ورقة 17، ابن خلدون: 2/ 622.

[3] ياقوت 1/ 507 (عن ابن عباس) و جرفار: مدينة مخصبة بناحية عمان و أكثر ما يسمونها جلفار. ياقوت 2/ 63.

[4] الحربي: المناسك و أماكن طرق الحج و معالم الجزيرة: 534، الهمداني: صفة جزيرة العرب/ 48، ابن الفقيه: مختصر كتاب البلدان: 27، البكري معجم ما استعجم 1/ 9- 10، المسالك و الممالك. ورقة 68 ياقوت 2/ 77، 3: 658، مراصد الاطلاع 1/ 287، القلقشندي: نهاية الارب في معرفة أنساب العرب/ 18 و يلاحظ أن فريقا من الجغرافيين اعتبرها جزءا من نجد. الأصطخري: مسالك الممالك/ 19، الأقاليم 6، 10، ابن حوقل صورة الأرض 31، أبو الفدا:

تقويم البلدان: 99، و اعتبرها فريق ثالث جزءا من اليمن. المنجم: آكام-

اسم الکتاب : البحرين في صدر الإسلام المؤلف : العاني، عبد الرحمن عبد الكريم    الجزء : 1  صفحة : 20
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست