اسم الکتاب : الإتحاف بحب الأشراف المؤلف : الشبراوي، جمال الدين الجزء : 1 صفحة : 280
قبل قتل جدّه الحسين بثلاث سنين [1]، و كني أبا جعفر [2]، و لقب بالباقر لبقره العلم [3]. يقال بقر الشّيء فجرّه [4]، سارت بذكر علومه الأخبار، و أنشدت في
46/ 218 و 219 ح 20، و قيل بأربع سنين كما في تأريخ اليعقوبي: 2/ 60 و قيل بسنتين و أشهر كما جاء في عيون المعجزات: 75، و انظر المناقب لابن شهرآشوب: 4/ 280، و الكليني في الكافي:
1/ 469، و تأريخ أهل البيت (عليهم السّلام): 79.
[2] انظر، كشف الغمّة: 2/ 117، البحار: 46/ 222 ح 7 و ص 216 ح 15، الهداية الكبرى: 237، مسارّ الشّيعة للشيخ المفيد: 115، المحجّة البيضاء: 4/ 743، ملحقات إحقاق الحقّ: 12/ 160- 165، المناقب لابن شهرآشوب: 3/ 339، إكمال الرّجال: 759، تأريخ أهل البيت (عليهم السّلام): 138 نقلا عن تأريخ ابن الخشّاب، الإرشاد: 2/ 157 بلفظ «و كان الباقر أبو جعفر محمّد بن عليّ بن الحسين (عليه السّلام)» و انظر دلائل الإمامة: 94.
[3] انظر، كشف الغمّة: 2/ 117 بلفظ «لتبقّره في العلم، و هو توسّعه فيه» و قريب منه في البحار:
46/ 222 ح 7، الهداية الكبرى: 237 و 241، مسارّ الشّيعة: 115، المحجّة البيضاء: 4/ 243، إحقاق الحقّ للشهيد القاضي الشّوشتري: 12/ 160، و في غريب الحديث لابن الجوزي: 1/ 81 «لأنّه بقر العلم، و عرف أصله، و استنبط فرعه» المناقب لابن شهرآشوب: 3/ 339، علل الشّرائع: