responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأحاديث المشتركة حول الإمام المهدي المؤلف : التسخيري، الشيخ محمد علي    الجزء : 1  صفحة : 203

حدّثني أبي جعفر بن محمّد عليه السّلام، قال: حدّثني أبي محمّد بن علي عليه السّلام، قال: حدّثني أبي علي بن الحسين عليه السّلام، قال: حدّثني أبي الحسين بن علي عليه السّلام، قال: حدّثني أبي علي بن أبي طالب عليه السّلام، قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله:

«و من قاتلنا في آخر الزمان فكأنّما قاتل مع الدجّال» . [1]

الفصل الثاني مبدء خروج الدجّال عن طريق أهل السنّة:

(435) فتن ابن حمّاد: يزيد بن هارون، عن سعيد، عن قتادة، عن ابن المسيّب، عن أبي بكر الصدّيق قال:

«يخرج الدجّال من خراسان» . [2]

(436) فتن ابن حمّاد: علي بن عاصم، عن يحيى أبي زكريا، عن قتادة، عن سعيد ابن المسيّب، عن أبي بكر الصديق قال:

«يخرج الدجّال من مرو من يهودتا» . [3]

كذا، و لعلّه يهوديتها.


[1] . عيون أخبار الرضا عليه السّلام 2: 47 ب 31 ح 181، و رواه أيضا في مستدرك صحيفة الامام الرضا عليه السّلام: 273 ح 208 و قال: بعد ذكر الحديث: قال الشيخ أبو القاسم الطائي: إنّي سألت علي بن موسى الرضا عليه السّلام عن «من قاتلنا في آخر الزمان» قال: «من قاتل صاحب عيسى بن مريم عليه السّلام، و هو المهدي» ، و في البحار 27: 205 ب 8 ح 11 عن عيون أخبار الرضا عليه السّلام، و في 52: 335 ب 27 ح 66 عن صحيفة الامام الرضا عليه السّلام.

[2] . الملاحم و الفتن: 149، و في: 150 يرويه عن أبي إسحاق الأقرع، عن همام عن قتادة عن عكرمة عن ابن عباس عن أبي بكر قال: «يخرج الدجّال من قبل المشرق، من أرض يقال لها خراسان» ، و رواه أيضا في ابن أبي شيبة 15: 145 ح 19345 بسند ابن حمّاد الأوّل عن أبي بكر، و في مسند أحمد 1: 4 ح 7 بسند آخر عن أبي بكر.

[3] . الملاحم و الفتن: 149 و لم يسنده إلى النبيّ صلّى اللّه عليه و اله، و في كنز العمّال 14: 599 ح 39684 عن فتن ابن حمّاد.

اسم الکتاب : الأحاديث المشتركة حول الإمام المهدي المؤلف : التسخيري، الشيخ محمد علي    الجزء : 1  صفحة : 203
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست