-الفقاهية التي تعين الوظيفة العملية للمكلف في حالة الشك في الحكم بديلا عنه.
جـ- الفقهية.
د- الرجالية.
3- القرائن.
أ- التاريخية الإجتماعية.
ب- التفسيرية.
و بعد هذه التوطئة المقتضبة، التي تفصل-عادة-تفصيلا وافيا في حقولها المعرفية الخاصة بها من: علوم اللغة العربية، و علم أصول الفقه، و مباحث القواعد الفقهية، و علم رجال الحديث، و تاريخ التشريع الإسلامي، و علم الأديان المقارن، و كتب التفسير، و ما يلابس هذه، ننتقل إلى بيان خطوات المنهج:
خطوات منهج البحث الفقهي:
1- تعيين موضوع البحث.
و لا بد في عنوان الموضوع من أن يكون واضحا غير غائم أو عائم أو مطاطي.
2- تحديد موضوع الحكم.
و يرجع في تحديد و تعريف الموضوعات إلى التالي:
أ- النصوص الشرعية.
فإن كان في البين نصوص شرعية تحد موضوع الحكم و تحدده تكون هي المرجع المتعين الذي يرجع إليه في هذا.
و إذا لم تكن هناك نصوص شرعية يتعرف تعريف و حدود الموضوع من خلالها، يلاحظ:
ب- إن كان الموضوع من الموضوعات العلمية أو المهنية أمثال: