responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأسير في الإسلام المؤلف : الأحمدي الميانجي، الشيخ علي    الجزء : 1  صفحة : 92


الذين لا تدخل لهم في حرب المسلمين بأي نحو وإليك النصوص :
1 - وكان عهد إلى أمرائه في فتح مكة أن لا يقاتلوا إلَّا من قاتلهم [1] .
2 - كما أن عليا عليه السلام قال لمعقل بن قيس : لا تقاتلن إلا من قاتلك [2] .
3 - وقال صلَّى اللَّه عليه وآله : ألا لا تقتلوا ذرية كل مولود يولد على الفطرة فما زال عليها حتى يعرب عنها لسانه ، فأبواه يهوّدانه أو ينصّرانه أو يمجّسانه [3] .
4 - لا تقتلوا في الحرب إلا من جرت عليه المواسي [4] .
5 - كان صلَّى اللَّه عليه وآله إذا بعث جيشا أوصاهم ووعظهم فقال لهم : لا تقتلوا شخصا فانيا ولا صبيا ولا امرأة [5] .
6 - وقال صلَّى اللَّه عليه وآله : لا تقتلوا وليدا [6] .



[1] البداية والنهاية : ج 4 / 297 .
[2] أنساب الأشراف : ج 2 / 479 .
[3] كنز العمال : ج 4 / 235 و 245 و 384 .
[4] راجع السنن الكبرى : ج 9 / 89 و 90 و 92 وسنن سعيد بن منصور : ج 2 / 239 وكنز العمال : ج 4 / 211 و 234 و 235 . ومستدرك الوسائل : ج 2 / 249 وجامع الأحاديث : ج 13 / 148 والأشعثيات : / 79 والبحار : ج 19 / 167 والخراج لأبي يوسف : 303 و 384 ونيل الأوطار : ج 8 / 72 و 74 و 76 .
[5] راجع الوسائل : ج 11 / 43 وجامع الأحاديث : ج 13 / 117 والكافي : ج 5 / 29 و 30 و ج 8 / 29 وميزان الحكمة : ج 2 / 328 .
[6] سنن ابن ماجة : ج 2 / 953 وكنز العمال : ج 4 / 271 وجامع الأحاديث : ج 13 / 118 والبحار : ج 19 / 179 .

اسم الکتاب : الأسير في الإسلام المؤلف : الأحمدي الميانجي، الشيخ علي    الجزء : 1  صفحة : 92
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست