responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأسير في الإسلام المؤلف : الأحمدي الميانجي، الشيخ علي    الجزء : 1  صفحة : 142


الأمة على الإمام ، وإليك بعض النصوص :
1 - أيّما وال ولي شيئا من أمور المسلمين فلم ينصح لهم ولم يجهد لهم لنصحه وجهده لنفسه كبّه اللَّه على وجهه يوم القيامة في النار [1] .
2 - ولكن من واجب حقوق اللَّه على العباد النصيحة بمبلغ جهدهم [2] .
3 - من لا يهتم بأمر المسلمين فليس منهم [3] .
4 - ما من أحد من أمتي ولي من أمور المسلمين شيئا ولم يحفظهم بما يحفظ به نفسه وأهله إلا لم يجد رائحة الجنّة [4] .
5 - من لم يهتم بأمور المسلمين فليس بمسلم [5] .
6 - من أصبح لا يهتم بأمور المسلمين فليس بمسلم [6] .
7 - انّ لي عليكم حقا ولكم عليّ حق فأما حقكم عليّ فالنصيحة لكم وتوفير فيئكم عليكم . [7] .



[1] المعجم الصغير : ج 2 / 67 والقواعد للشهيد الأوّل : ج 1 / 405 « من ولي من أمور المسلمين شيئا ثم لم يجتهد لهم وينصح لم يدخل الجنّة » وفي هامشه رواه مسلم : ج 1 / 126 الباب 65 حديث : 229 قريبا مما تقدّم وقريب منه أيضا ما نقله عن قواعد الأحكام : ج 1 / 81 .
[2] نهج البلاغة : ص 681 .
[3] المعجم الصغير للطبراني : ج 2 / 50 والبحار : 75 / 66 وسفينة البحار : ج 2 / 723 .
[4] المعجم الصغير للطبراني : ج 2 / 54 وابن أبي الحديد : ج 1 / 310 .
[5] سفينة البحار : ج 2 / 723 والوسائل ج 11 / 559 .
[6] الوسائل : ج 11 / 559 .
[7] نهج البلاغة : الخطبة / 34 .

اسم الکتاب : الأسير في الإسلام المؤلف : الأحمدي الميانجي، الشيخ علي    الجزء : 1  صفحة : 142
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست